تقدم في " سمى ".
لوى: باب اللواء (1).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): عن إبراهيم بن أبي محمود، عن الرضا، عن آبائه، عن أمير المؤمنين (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا علي، أنت أول من يدخل الجنة، وبيدك لوائي وهو لواء الحمد، وهو سبعون شقة، الشقة منه أوسع من الشمس والقمر - الخبر (2).
علل الشرائع: في حديث قال: يا علي، كأني بك وقد دخلت الجنة، وبيدك لوائي وهو لواء الحمد، تحته آدم فمن دونه (3).
باب أنه (عليه السلام) ساقي الحوض وحامل اللواء (4).
الروايات في أن لواء الحمد بيد مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم القيامة في باب الركبان يوم القيامة (5).
تفسير العياشي: عن خيثمة الجعفي، عن الصادق (عليه السلام)، في حديث قال: ما من نبي ولد من آدم إلى محمد إلا وهم تحت لواء محمد (6).
وفي رواية: بيده لواء يسير به أمام رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وتحته آدم وجميع من ولد من النبيين والشهداء والصالحين - الخ (7).
ولا ينافي ما روي أنه (صلى الله عليه وآله) يعطى يوم القيامة أربعة ألوية، لواء الحمد بيده، ولواء التهليل بيد علي أمير المؤمنين (عليه السلام)، ولواء التكبير بيد حمزة، ولواء التسبيح بيد جعفر (8).