الله بشئ أشد من الإملاء. والله يا حسين، ما عذبهم الله بشئ أشد من الإملاء (1).
وتقدم في " درج " ما يتعلق بذلك.
نهج البلاغة: قال (عليه السلام): كم من مستدرج بالإحسان إليه، ومغرور بالستر عليه، ومفتون بحسن القول فيه. وما ابتلى الله سبحانه أحدا بمثل الإملاء (2).
باب الإملاء والإمهال على الكفار والفجار (3).
الخصال: عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: أملى الله عز وجل لفرعون ما بين الكلمتين أربعين سنة، ثم أخذه الله نكال الآخرة والأولى - الخ (4).
العلوي (عليه السلام) في ذم المخالفين: وبهم تكثر البدع، وتدرس السنن، حتى تملأ الأرض جورا وعدوانا وبدعا. ثم يكشف الله بنا أهل البيت جميع البلايا عن أهل دعوة الله بعد شدة من البلاء العظيم حتى تملأ الأرض قسطا وعدلا بعدما ملئت ظلما وجورا - الخ (5).
الروايات الكثيرة في وصف مولانا الحجة المنتظر (عليه السلام) يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا (6).
ذكر بركات ملاءة فاطمة الزهراء (عليها السلام) التي أضاءت في بيت اليهودي، فأسلم مع ثمانين نفرا (7). وتقدم في " برك ".
منح: المنحة والمنيحة: الناقة وكل ذات لبن، جمع: منائح.
منائح رسول الله (صلى الله عليه وآله) (8).