الأحاديث في ذم كتمان العلم في كتاب الغدير (1).
بصائر الدرجات: عن مرازم وموسى بن بكر قالا: سمعنا أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إنا أهل بيت لم يزل الله يبعث منا من يعلم كتابه من أوله إلى آخره، وإن عندنا من حلال الله وحرامه ما يسعنا كتمانه ما نستطيع أن نحدث به أحدا (2).
تفسير العياشي: عن مرازم، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) وساقه مثله (3).
باب العلة التي من أجلها كتم الأئمة (عليهم السلام) بعض العلوم والأحكام (4). وتقدم في " قلل ": رواية في ذلك.
باب النهي عن كتمان العلم وجواز الكتمان عن غير أهله (5). وتقدم في " حكم " و " علم " و " دنا " ما يتعلق بذلك، وكذا في " بدع ".
باب فضل كتمان السر وذم الإذاعة (6). وتقدم في " ذيع " و " سرر " ما يتعلق بذلك، وفي " فحش ": ذم إذاعة الفحشاء.
أمالي الصدوق: عن مولانا الباقر، عن آبائه، عن أمير المؤمنين (عليهم السلام) في حديث: ومن كتم سره كانت الخيرة بيده، وكل حديث جاوز اثنين فشا (7)، نهج البلاغة: مثل الجملة الأولى (8).
وأشعار مولانا الرضا (عليه السلام) في كتمان السر (9). وتقدم في " ظلل ": أن كاتم سر الأخ المسلم في ظل العرش يوم القيامة.
الإختصاص: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): جمع خير الدنيا والآخرة في كتمان السر ومصادقة الأخيار، وجمع الشر في الإذاعة وموآخاة الأشرار (10).