وباب ما ورد في لعن بني أمية وبني العباس وكفرهم (1).
باب ما ورد في جميع الغاصبين والمرتدين مجملا (2).
وباب أنه (يعني أمير المؤمنين) المؤمن والإيمان، والدين والإسلام، وأعداءه الكفر والفسوق والعصيان (3).
وغير ذلك في البحار (4).
باب ذم مبغضهم وأنه كافر حلال الدم - الخ (5).
تقدم في " حلف ": تفسير قوله تعالى: * (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر) * - الآية، وأن كلمة الكفر تحالفهم في الكعبة أن لا يردوا هذا الأمر في بني هاشم.
ما يدل على أن الكفر يزداد: قال تعالى: * (إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم) * - الآية، ومن الروايات ما في البحار (6).
تفسير قوله تعالى: * (ولا تمسكوا بعصم الكوافر) * يعني نكاح الكافرات (7).
تفسير قوله تعالى: * (ولكن من شرح بالكفر صدرا) * - الآية (8). تفسير كلمة الكفر في الآية (9).
ومن كان إن حدث كذب، وإن وعد أخلف، وإن ائتمن خان، منزلته أدنى