إني ليمنعني من اللعب ذكر الموت - الخ (1).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): عن الرضا، عن آبائه (عليهم السلام): أن الحسن والحسين كانا يلعبان عند النبي (صلى الله عليه وآله) حتى مضى عامة الليل، ثم قال لهما: انصرفا إلى أمكما.
فبرقت برقة فما زالت تضئ لهما حتى دخلا على فاطمة (عليها السلام) والنبي ينظر إلى البرقة - الخ (2). ما يفيد ذلك في البحار (3).
مناقب ابن شهرآشوب: أمالي الحاكم خبر ملاعبة أبي رافع مع مولانا الحسين (عليه السلام) (4). إلا أن في البحار: ملاعبته مع مولانا الحسن (عليه السلام) (5).
قول مولانا الجواد صلوات الله عليه: ما أنا واللعب (6).
مص رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعاب الحسين (عليه السلام) كما يمص الرجل السكرة (7).
ملاعب الأسنة: هو أبو براء، هو الذي كان به استسقاء، فبعث إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) لبيد بن ربيعة مع هدايا يستشفيه من علة، فلم يقبلها منه، لأنه لا يقبل هدية مشرك. ثم أخذ حثوة من الأرض فتفل عليها، وقال للبيد: دفها بماء ثم أسقها إياه. فأخذها متعجبا يتخيل أنه قد استهزئ به، فأتاه فشربها، فأطلق من مرضه كأنما أنشط من عقال (8).
لعق: لعق العسل ونحوه من باب علم: لحسه وتناوله بلسانه أو أصبعه.
باب لعق الأصابع ولحس الصحفة (9).