كتاب قرظة بن كعب الأنصاري أحد عماله إليه وجوابه (عليه السلام) إياه (1).
كتاب معاوية وكتاب عمرو بن العاص إلى محمد بن أبي بكر، وبعث محمد كتابيهما مع كتاب له إلى أمير المؤمنين (عليه السلام)، وجوابه (2).
كتاب محمد بن أبي بكر إلى معاوية (3).
كتاب عقيل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) حين بلغه خذلان أهل الكوفة وتقاعدهم به، وكتابه في جوابه، قد تقدم في " عقل ".
كتاب مالك بن كعب المدرجي إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) في غارة النعمان بن بشير على عين التمر وهزيمته: أما بعد فإنه نزل بنا النعمان بن بشير في جمع من أهل الشام (4).
كتاب وليد بن عبد الملك إلى عامله بالمدينة صالح المري أبرز الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب من حبسه واضربه في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) خمسمائة سوط (5). وتقدم في " دعا ".
كتاب ملك الروم إلى عبد الملك يهدده بجنوده، ومراجعته بتوسط الحجاج إلى مولانا الإمام السجاد (عليه السلام)، فقال في جوابه: إن لله لوحا محفوظا يلحظه في كل يوم ثلاثمائة لحظة، ليس منها لحظة إلا يحيي فيها ويميت، ويعز ويذل، ويفعل ما يشاء، وإني لأرجو أن يكفيك منها لحظة واحدة. فكتب بذلك إلى ملك الروم. فلما قرأه قال: ما خرج هذا إلا من كلام النبوة (6). ويأتي في " لحظ ": مواضع الرواية.
باب المكاتبة (7).