المحاسن: ابن محبوب، عن إبراهيم الكرخي، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لو أن مؤمنا دعاني إلى ذراع شاة، لأجبته، وكان ذلك من الدين.
أبى الله لي زي المشركين والمنافقين وطعامهم (1).
باب فيه عدم جواز مشاكلة الأعداء في اللباس وغيره، في الوسائل أبواب لباس المصلي (2)، ورواه في الجعفريات كما في المستدرك (3).
وفي التهذيب كتاب الجهاد (4)، عن النوفلي، عن السكوني، عن جعفر، عن آبائه (عليهم السلام)، قال: أوحى الله إلى نبي من الأنبياء أن قل لقومك لا يلبسوا لباس أعدائي ولا يطعموا طعام أعدائي ولا يشاكلوا بمشاكل أعدائي، فيكونوا أعدائي كما هم أعدائي.
الروايات في ذم لباس الشهرة (5).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): كان جلوس الرضا (عليه السلام) في الصيف على حصير، وفي الشتاء على مسح، ولبسه الغليظ من الثياب، حتى إذا برز للناس تزين لهم (6).
تقدم في " خلق ": وصف أخلاق مولانا الرضا صلوات الله عليه.
ما نهى عنه في اللباس من التوشح فوق القميص واشتمال الصماء وغيرهما (7).
تقدم في " صلى ": ما يتعلق بلباس المصلي، وفيه النهي عن لبس الذهب.
غيبة النعماني: عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في حديث: ما يستعجلون بخروج القائم (عليه السلام)، والله ما طعامه إلا الشعير الجشب، ولا لباسه إلا الغليظ، وما هو إلا السيف والموت تحت ظل السيف (8).