مثله (1). دعائم عن علي (عليه السلام) مثله فيه (2).
في مسائل ابن سلام عن النبي (صلى الله عليه وآله): أن النجوم ثلاثة أقسام: منها بأركان العرش يصل ضوؤها إلى السماء السابعة. والثاني بسماء الدنيا كأمثال القناديل المعلقة وهي تضئ بسكانها وترمي الشياطين بشررها إذا استرقوا السمع.
والثالث معلقة في الهواء وفيها علة كون النجوم تبان صغارا وكبارا (3).
ذم الإيمان بالنجوم (4).
العلوي (عليه السلام) في وصف خلقه تعالى: فجعل في كل سماء شهبا معلقة كواكب كتعليق القناديل من المساجد ما لا يحصيها غيره تبارك وتعالى، والنجم من نجوم السماء كأكبر مدينة في الأرض، ثم خلق الشمس والقمر - الخبر (5).
تفسير الخنس بالكواكب السبعة أو الخمسة (6).
كلمات الإختصاص في مقارنة الكواكب وآثارها وأحكامها (7).
الروايات النبوية من طرق العامة في أن النجوم أمان لأهل الأرض من الغرق، وأهل بيتي أمان لامتي - الخ (8).
ما جرى بين مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) وبين منجم يدعي الغيب في امتياز رغيفيهما (9).
أبو النجم، وأبو معشر المنجم مذكوران في السفينة (10).