في أنه حبس المطر عن قوم إليا، لأن ملك زمانه كان له امرأة تعبد الصنم في داره (1).
في أن بني إسرائيل سألوا موسى أن يسأل الله تعالى أن يمطر السماء عليهم إذا أرادوا، ويحبسها إذا أرادوا، وعاقبة ذلك (2).
في الرسالة الذهبية: وأما مياه السحب، فإنها خفيفة عذبة صافية نافعة للأجسام، إذا لم يطل خزنها وحبسها في الأرض (3).
تقدم في " جعل ": رواية المحاسن والكافي وغيرهما أنه ما من سنة أقل مطرا من سنة، ولكن الله يصرفه عمن يشاء ويضعها حيث يشاء. والله يعذب الجعل بحبس المطر لعدم هجرتها عن محلة أهل المعاصي (4).
موارد رفع الشدة عن الأمطار العظيمة الشديدة بدعاء الرسول (صلى الله عليه وآله) (5).
حبس المطر ببغضهم علي بن أبي طالب (عليه السلام) (6).
ويأتي في " نبأ ": أنه إذا كشف من عظم نبي هطلت السماء بالمطر.
تسليم إسماعيل الملك الموكل بالمطر على رسول الله (صلى الله عليه وآله) (7).
باب فضل ماء المطر في نيسان وكيفية أخذه وشربه (8). فكما في النبوي لأمير المؤمنين صلوات الله عليهما: تأخذ من ماء المطر في نيسان، وتقرأ عليه سورة الحمد وآية الكرسي والتوحيد والفلق والناس والجحد كل واحدة سبعين