الحمد والناس والفلق، ويصلي على النبي (صلى الله عليه وآله) ويسبح، كلها سبعين مرة، ويشرب غدوة وعشية سبعة أيام متوالية - الخ (1).
باب عمل ماء مطر شهر نيسان الرومي (2).
باب ماء المطر وطينه (3). وما يتعلق بذلك (4).
تفسير الآية الشريفة: * (فأمطر علينا حجارة من السماء) * (5).
أخبار الأمطار التي تكون عند ظهور الحجة المنتظر (عليه السلام) (6).
إمطار السماء قبل البعث لاجتماع الأوصال وانبات اللحوم (7).
إمطار المالك لأهل النار حجارة وكلابيبا وخطاطيفا وغسلينا وديدانا (8).
باب فيه النهي عن الاستمطار بالأنواء (9). وفي " نوء " ما يتعلق بذلك.
الممطورة: هم الواقفية. ذمهم، وأنهم سموا بذلك لسراية خبثهم إلى من يقرب منهم (10).
قال المجلسي: لقبوا بذلك لأنهم لكثرة ضررهم على الشيعة وافتتانهم بهم، كانوا كالكلاب التي أصابها المطر وابتلت ومشت بين الناس، فلا محالة يتنجس الناس بها. فكذلك هؤلاء في اختلاطهم بالإمامية وافتتانهم بهم (11). تقدم في " مثم "