ما يتعلق بذلك.
في أن ملك العذاب سطاطائيل (1).
في أنه لله تعالى ملائكة سياحين في الأرض، فإذا مروا بقوم يذكرون محمد وآل محمد صلوات الله عليهم يقولون: قفوا فقد أصبتم في حاجتكم - الخ (2).
خبر الملائكة الذين في السماء السابعة سجودا منذ خلقهم لا تقطر من دموعهم قطرة إلا صار ملكا - الخ (3).
مجئ 360 ملك إلى النبي (صلى الله عليه وآله)، وعد أمير المؤمنين (عليه السلام) إياهم (4). ونظيره في البحار، وفيه هبوط 124000 ملك، كل واحد بلغة مخصوصة وسماعه لغاتهم (5).
الملائكة الذين يبلغون رسول الله (صلى الله عليه وآله) سلام أمته عليه (6).
وتقدم في " سلم " ما يتعلق بذلك، ويأتي في " موه ": مجئ الملك الموكل بالمياه عند أمير المؤمنين (عليه السلام)، وفي " عجب ": خبر الملك الذي خلق سبع سماوات وسبع أرضين، وفي " سود ": خبر الملك الذي تصور بصورة عبد الله بن المبارك يحج عنه في كل سنة، لإحسانه إلى العلوية.
ما يدل على وجود الملائكة النقالة لجنائز الموتى. كتاب لئالي الأخبار (7).
كتاب البيان والتعريف: عن النبي (صلى الله عليه وآله): إن لله تعالى ملائكة في الأرض تنطق على ألسنة بني آدم بما في المرء من الخير والشر (8).
باب ملك الموت وأحواله وأعوانه وكيفية نزعه للروح (9).