إلى السماء (1).
باب أنهم لا يحجب عنهم علم السماء والأرض والجنة والنار، وأنه عرض عليهم ملكوت السماوات والأرض، ويعلمون علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة (2). وتقدم في " برهم ": ما يتعلق بذلك في باب إراءته إبراهيم ملكوت السماوات والأرض.
إراءة مولانا الباقر (عليه السلام) الملكوت لجابر (3).
قوله تعالى: * (قل اللهم مالك الملك) * - الآية، وهذا مشهور بآية الملك.
تفسيره في البحار (4).
الروايات في هذه الآية وأن الله يؤتي ملكه من يشاء والغاصب آخذ حق غيره (5).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (لمن الملك اليوم) * بقوله عند فناء الخلق، فلا يجيبه مجيب، فعند ذلك يقول جل جلاله مجيبا لنفسه: لله الواحد القهار (6).
باب في أن عندهم كتبا فيها أسماء الملوك الذين يملكون في الأرض (7).
باب بعض أحوال ملوك الأرض (8).
كتاب العتيق الغروي: * (وأصحاب الأيكة وقوم تبع) *. تقدم في " تبع ": بعض قضايا تبع، وفي " أيك ": بعض قضايا أصحاب الأيكة، وفي " رسس ": أصحاب الرس، وفي " هند ": ذكر ملك الهند.