في المجمع: اللطيف من أسمائه تعالى، وهو الرفيق بعباده الذي يوصل إليهم ما ينتفعون به في الدارين - إلى أن قال: - ولطف الله بنا من باب طلب رفق بنا.
وجاء في الحديث: الله لطيف لعلمه بالشئ اللطيف - وساقه مثله - الخ.
باب نادر في اللطائف في فضل نبينا (صلى الله عليه وآله) - الخ (1). وهو تشريح فضائله وأفضليته على الأنبياء ببيان فضائلهم ورجحان فضائله على فضائلهم.
الكافي: عن زيد بن أرقم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما في أمتي عبد ألطف أخاه في الله بشئ من لطف، إلا أخدمه الله من خدم الجنة (2). تقدم في " كرم ":
فضل إكرام المؤمن وإلطافه.
لطم: أمالي الصدوق: قول عيسى: وإن لطم أحد خدك الأيمن فأعط الأيسر (3).
باب فيه ذم من لطم مؤمنا (4).
في حديث المناهي قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا ومن لطم خد مسلم أو وجهه بدد الله عظامه يوم القيامة، وحشره مغلولا حتى يدخل جهنم إلا أن يتوب (5). ونحوه في خطبته الشريفة (6).
لعب: قول النبي (صلى الله عليه وآله) لجابر: فهلا تزوجت فتاة تلاعبها وتلاعبك؟ (7) الإحتجاج: العلوي (عليه السلام): عجبا لابن النابغة يزعم أهل الشام أن في دعابة وأني امرؤ تلعابة - إلى أن قال: - لقد قال باطلا ونطق آثما - إلى أن قال: - أما والله