____________________
وفي الصحيح عن ذريح قال: سألته عن الغسل في الحرم، قبل دخول مكة أو بعد دخوله؟ قال: (لا يضرك أي ذلك فعلت، وإن اغتسلت بمكة فلا بأس وإن اغتسلت في بيتك حين تنزل بمكة فلا بأس) (1).
وفي الحسن عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: (إذا انتهيت إلى الحرم إن شاء الله فاغتسل حين تدخله، وإن تقدمت فاغتسل من بئر ميمون، أو من فخ، أو من منزلك بمكة) (2).
وفي الحسن عن الحلبي، قال: أمرنا أبو عبد الله عليه السلام أن نغتسل من فخ قبل أن ندخل إلى مكة (3).
وعن محمد الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: (إن الله عز وجل يقول في كتابه: (وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود) (4) فينبغي للعبد أن لا يدخل مكة إلا وهو طاهر قد غسل عرقه والأذى وتطهر) (5).
وعن عجلان أبي صالح قال، قال لي أبو عبد الله عليه السلام: (إذا انتهيت إلى بئر ميمون أو بئر عبد الصمد فاغتسل واخلع نعليك وامش حافيا
وفي الحسن عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: (إذا انتهيت إلى الحرم إن شاء الله فاغتسل حين تدخله، وإن تقدمت فاغتسل من بئر ميمون، أو من فخ، أو من منزلك بمكة) (2).
وفي الحسن عن الحلبي، قال: أمرنا أبو عبد الله عليه السلام أن نغتسل من فخ قبل أن ندخل إلى مكة (3).
وعن محمد الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: (إن الله عز وجل يقول في كتابه: (وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود) (4) فينبغي للعبد أن لا يدخل مكة إلا وهو طاهر قد غسل عرقه والأذى وتطهر) (5).
وعن عجلان أبي صالح قال، قال لي أبو عبد الله عليه السلام: (إذا انتهيت إلى بئر ميمون أو بئر عبد الصمد فاغتسل واخلع نعليك وامش حافيا