وبعث أبا موسى أميرا عليهم (1).
كتاب سلمان من المدائن إلى عمر بن الخطاب (2).
الكتاب الذي كتبه عثمان وصار سببا لقتله (3).
كتابه إلى أمير المؤمنين: أما بعد، فقد جاوز الماء الزبى، تقدم في " زبي ".
فيما يتعلق بالكتب:
نقل ابن أبي الحديد كتاب عمر إلى عمرو بن العاص - وهو عامله على مصر - ووجه إليه محمد بن مسلمة ليأخذ شطر ماله. فلما قدم عليه وأخذ شطر ماله، شرح عمرو حال ابن الخطاب وأبيه في الجاهلية. فراجع لتمامه البحار (4).
كتاب عائشة من البصرة إلى زيد بن صوحان بالكوفة أن يجلس في بيته ويخذل الناس عن علي (عليه السلام)، ذكرناه في رجالنا في ترجمة زيد.
كتاب الأشتر إلى عائشة، تقدم في " شتر "، وكتاب عائشة إلى حفصة، تقدم في " حفص ".
كتابه (عليه السلام) إلى عمرو بن العاص (5)، وتقدم صدره في " شئن ".
نهج البلاغة: ومن كتاب له (عليه السلام) أجاب به أبا موسى الأشعري عن كتاب كتبه إليه (6).
كتاب عمرو بن العاص من دومة الجندل إلى معاوية بعد وقعة التحكيم:
أتتك الخلافة مزفوفة * هنيئا مريئا تقر العيونا (7)