(١) الكافي ٣: ٣٣ حديث ١ باختلاف يسير باللفظ. التهذيب ١: ١٠٢ حديث ٢٦٨.
(٢) التهذيب ١: ٨ ذيل حديث ١١.
(٣) شرح معاني الآثار ١: ٥٥، والأم ١: ٣٧، والمدونة الكبرى ١: ٢٩، والمحلى ٢: ٤، وموطأ مالك ١: ٤٦، وبداية المجتهد ١: ٤٥، ومراقي الفلاح ١٦، وشرح فتح القدير ١: ٤٣، وبدائع الصنائع ١: ٣٦، ومغني المحتاج ١: ٦٩، وعمدة القاري ٣: ٢٤٧، والدراري المضية ١: ٦٩. وتحفة الأحوذي ١: ٣٦٤.
(٤) المحلى ٢: ٤، وبداية المجتهد ١: ٤٥، وعمدة القاري ٣: ٢٤٧، وتحفة الأحوذي ١: ٣٦٤.
(٥) أبو سعيد، سعد بن مالك بن سنان بن عبيد الخدري. روى عن النبي صلى الله عليه وآله. وعن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي عليه السلام وغيرهم. مات سنة (٦٣ ه‍). وقيل (٧٤) وقيل غير ذلك.
الإصابة ٢: ٣٢، وصفوة الصفوة ١: ٢٩٩.
(٦) أبو المنذر، أبي بن كعب بن قيس بن عبيد الأنصاري. وقيل أبو الطفيل. روى عن النبي صلى الله عليه وآله. وروى عنه عمر، وأبو أيوب، وأنس وغيرهم. مات سنة (١٩ ه‍). وقيل (٢٢) وقيل: غير ذلك. التاريخ الكبير ٢: ٣٩. وطبقات الفقهاء: ١٣.
(٧) المحلى ٢: ٤، وعمدة القاري ٣: ٢٤٧.
(8) روى البخاري في صحيحه 1: 77، ومسلم في صحيحه 1: 271 الحديث بلفظ آخر نصه: " قال إذا جلس بين شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب الغسل ". وروى البيهقي في سننه 1: 163 بلفظ قريب من المتن نصه: " إذا قعد بين شعبها الأربع ثم أجهد نفسه فقد وجب الغسل أنزل أو لم ينزل " وفي حديث آخر " إذا التقى الختان وجب الغسل أنزل أو لم ينزل ".