الكافي: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن الله عز وجل خلق نجما في الفلك السابع فخلقه من ماء بارد، وسائر النجوم الستة الجاريات من ماء حار وهو نجم الأنبياء والأوصياء، وهو نجم أمير المؤمنين (عليه السلام) يأمر بالخروج من الدنيا والزهد فيها، ويأمر بافتراش التراب وتوسد اللبن، ولباس الخشن، وأكل الجشب، وما خلق الله نجما أقرب إلى الله منه (1).
خامسهم وسادسهم سفيان بن عمر، و عبد الرحمن بن سيابة المذكوران في الرجال.
وسابعهم محمد بن أبي عمير الثقة الجليل، كما عن جمع. فراجع البحار (2).
وثامنهم عبد الملك بن أعين، كما ذكرناه في الرجال. والبحار (3).
وتاسعهم أبو خالد السجستاني، كما ذكرناه في رجالنا (4).
وعاشرهم أحمد بن محمد بن أحمد بن طلحة، وغيرهم مع أسامي جمع من الرواة الذين كتبوا كتابا في النجوم ذكرهم النجاشي وغيره في البحار (5).
جملة مما جرى بين الإمام الصادق (عليه السلام) وبين الطبيب الهندي في رسالة الإهليلجة من علم النجوم وواضعه (6).
في أن النجوم أمنة من السماء لأهل السماء كما أن الجبال أمنة لأهل الأرض (7).
قدوم جمع من أهل العلم بالنجوم على مريم يخبرونها بولادة عيسى، وأن