وصي خاتم الشريعة من المتأخرين عن الشهيد اه.
مجد الاشراف السيد جلال الدين الحسيني الشريفي الذهبي الشيرازي عالم حكيم عارف له تحفة الوجود في الحكمة والعرفان مطبوع بإيران.
جلال الدولة الدواني اسمه محمد بن أسعد.
جلال الدين الرومي اسمه محمد.
جلال الدين الشيرازي من شعراء الفرس له ديوان شعر فارسي مطبوع.
الشيخ جلال الدين الطريحي النجفي عالم فاضل من جملة علماء الطريحيين لا نعرف من أحواله سوى ذلك القاضي جلال الملك بن عمار اسمه علي بن محمد بن أحمد بن عمار الطرابلسي.
جلبة بن حيان الابجر الكناني في رجال ابن داود جلبة بالجيم المضمومة والباء المفردة ابن حيان ابن الابجر بالباء المفردة والجيم الكناني اه قال النجاشي له نوادر وهو أيضا يروي عن جميل بن دراج كتابه أخبرنا ابن نوح حدثنا الحسن بن علي بن سفيان حدثنا حميد بن زياد حدثنا الحسن بن محمد بن سماعة عن عبد الله بن جبلة عنه به اه وفي رجال الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام: جبلة بن حنان بن أبجر الكوفي اسند عنه كما سبق والظاهر أنه جلبة المذكور.
التمييز في مشتركات الكاظمي باب جلبة ولم يذكره شيخنا مشترك بين رجلين أحدهما جلبة حيان ويعرف برواية عبد الله بن جلبة عنه وروايته هو عن جميل بن دراج والثاني جلبة بن عياض ويأتي.
جلبة بن عياض أبو الحسن الليثي أخو أبي ضمرة في الخلاصة عياض بالعين المهملة والياء المثناة تحت والضاد المعجمة اه قال النجاشي ثقة قليل الحديث له كتاب أخبرنا ابن نوح وغيره عن أبي محمد الحسن بن حمزة الحسيني حدثنا ابن بطة حدثنا ماجيلويه والصفار ومحمد بن علي بن محبوب عن هارون بن مسلم عنه اه وقال الشيخ في الفهرست في باب الكنى: أبو الحسن الليثي له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد عن محمد بن الحسن عن عبد الله بن جعفر عن هارون بن مسلم عنه اه.
التمييز في مشتركات الكاظمي باب جلبة ولم يذكره شيخنا المشترك بين رجلين ويعرف انه ابن حيان بما مر وانه ابن عياض الثقة برواية هارون بن مسلم عنه وحيث يعسر التمييز فالوقف اه.
الجلودي هو عبد العزيز بن يحيى البصري الشيخ جليل التبريزي ربما كان اسمه عبد الجليل قتل حدود 1325 في كتاب شهداء الفضيلة كان شديدا في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وله مواقف مشهودة في اعلاء كلمة الدين زاهدا ورعا قرأ المقدمات في تبريز ثم هاجر إلى النجف وقرأ على مشايخها ثم عاد إلى وطنه تبريز فمر ببلدة سنقر فطلب منه أهلها الإقامة عندهم فأجاب وبقي فيها إلى أن استشهد بيد سفلة الناس في باب داره حدود سنة 1325 ورثاه الشيخ محمد علي بن يعقوب الأردوبادي النجفي بقصيدة منها:
قد عضل الداء وجل الفادح * فغص منه البيد والصحاصح اردى شواظ البندقي ضيغما * يزور عنه الأسد المكافح آثرهم بالنصح حتى قوبلت * بالغدر منهم تلكم النصائح هو القضاء ليس يثنيه إذا * أقبل يوما جامح أو جانح وليس ينجو من أعاصير الردى * من البرايا صالح أو طالح سقى ثرى الجليل من صوب الرضا * غاد ومن سح الغمام رائح القاضي الجليس بن حباب المصري أورد ابن شهرآشوب له في المناقب الأبيات الآتية ولا نعلم من أحواله شيئا ونسخة المناقب المطبوعة لا يعتمد على صحتها قال:
هم الصائمون القائمون لربهم * هم الخائفون خشية وتخشعا هم القاطعو الليل البهيم تهجدا * هم العامروه سجدا فيه ركعا هم الطيبو الاخبار والخبر في الورى * يروقون مرأى أو يشوقون مسمعا بهم تقبل الاعمال من كل عامل * بهم ترفع الطاعات ممن تطوعا هم القائلون الفاعلون تبرعا * هم العالمون العاملون تورعا أبوهم وصي المصطفى حاز علمه * وأودعه من قبل ما كان أودعا الأمير عز الدين أبو سند جماز بن شيحة بن هاشم الحسيني أمير المدينة المشرفة.
توفي في ربيع الأول أو صفر سنة 704 أو 705.
نسبه هو الأمير جماز ابن الأمير شيحة ابن الأمير هاشم ابن الأمير أبي فليتة قاسم ابن الأمير المهنا الأعرج ابن الأمير شهاب الدين الحسين ابن الأمير أبي عمارة المهنا واسمه حمزة بن أبي هاشم داود ابن الأمير أبي احمد القاسم بن أبي علي عبيد الله ابن الأمير طاهر بن يحيى النسابة ابن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج ابن الحسين الأصغر ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، هكذا يستفاد نسبه من عمدة الطالب ومثله في الدرر الكامنة مع بعض الاختلاف على ما في النسخة المطبوعة فقال جماز بن شيحة بن هاشم بن قاسم بن مهنا بن حسين ابن مهنا بن داود بن القاسم بن عبيد الله بن عامر بن يحيى بن الحسين بن جعفر بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الحسيني عز الدين أبو سند أمير المدينة الشريفة اه فأبدل طاهر والحسن بن جعفر بالحسين بن جعفر ولعله من تحريف الناسخ ثم إنه في صبح الأعشى وغيره وقع مخالفة لهذا والظاهر أنه اشتباه. ففي صبح الأعشى. انه لما عزل جماز بن هبة بن جماز ولي نعير بن منصور بن جماز إلى أن قال وولي ثابت بن نعير وهو ثابت بن جماز بن هبة بن جماز بن منصور بن جماز بن شيحة بن سالم بن قاسم بن جماز بن قاسم بن