تخلف بولد اسمه الشيخ محمد سافر في حدود سنة 1302 إلى الهند وسكن في التيبت وهو باق فيها إلى تاريخ 1325.
السيد أبو إبراهيم جعفر بن علي بن جعفر الحسيني في فهرست منتجب الدين ثقة محدث قرأ على شيخنا الموفق أبي جعفر اه.
جعفر بن علي بن حازم ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام وقال روى عنه حميد بن زياد اه. وفي لسان الميزان جعفر بن علي بن حازم ذكره الطوسي في رجال الشيعة اه.
جعفر بن علي بن حسان البجلي قال الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام جعفر بن علي بن حسان وقال في الفهرست جعفر بن علي بن حسان البجلي له نوادر وروايات روى عنه حميد بن زياد اه وقال النجاشي جعفر بن علي بن حسان أخبرنا ابن نوح حدثنا الحسين بن علي حدثنا حميد قال سمعت في بجيلة من جعفر بن علي بن حسان نوادر اه وفي منهج المقال كأنه السابق والله أعلم ومر عن التعليقة استظهار اتحاد جعفر بن علي البجلي المتقدم معه ويظهر وجهه مما مر ولاشتراكهما في عدم الرواية عنهم عليهم السلام وفي رواية حميد عنهما وكون كل منهما بجليا. وفي لسان الميزان علي بن حسان البجلي ذكره الطوسي في رجال الشيعة اه.
التمييز في مشتركات الطريحي يعرف جعفر انه ابن علي بن حسان برواية حميد بن زياد عنه ورواية ابن نوح عنه اه.
جعفر بن علي بن الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة الكوفي في التعليقة يروي عنه الصدوق مترضيا وهو طريقه إلى جده الحسن بن علي وفي بعض النسخ جعفر بن محمد بن علي ولعله الظاهر وجعفر بن علي الكوفي اه وهذا الرجل وكذا جعفر بن محمد الكوفي الآتي.
الشيخ جعفر بن علي بن حسين بن محيي الدين بن عبد اللطيف بن علي بن أحمد بن محمد بن أبي جامع الحارثي الهمداني العاملي النجفي توفي سنة 1150.
ذكره الشيخ جواد بن محيي الدين المعاصر في كتيبه ملحق أمل الآمل من علماء آل أبي جامع.
الشيخ جعفر بن علي بن سليمان البحراني ذكره الشيخ يوسف في لؤلؤة البحرين فقال كان شديدا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر اماما في الجمعة والجماعة بعد أخيه الشيخ صلاح الدين اه.
جعفر بن علي بن سهل بن فروخ الدقاق الدوري الحافظ توفي سنة 330 أو 335 ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام وقال بغدادي يكنى أبا محمد سمع منه التلعكبري سنة 328 وما بعدها له من إجازة اه.
وفي التعليقة: قوله له منه إجازة فيه إشعار بالوثاقة كما مر في الفوائد اه.
وفي ميزان الاعتدال جعفر بن علي بن سهل الحافظ أبو محمد الدوري الدقاق عن أبي إسماعيل الترمذي وإبراهيم الحربي وعنه الدارقطني وابن جميع وجمع قال حمزة السهمي سمعت أبا زرعة محمد بن يوسف الجرجاني يقول: ليس بمرضي في الحديث ولا في دينه كان فاسقا كذابا اه وذكره الخطيب في تاريخ بغداد وزاد في مشايخه محمد بن زكريا الغلابي وفي الذين رووا عنه عبد الله بن إبراهيم بن ماسي وأبو احمد الغطريفي الجرجاني وعلي بن عمر والحريري ثم قال قرأت في كتاب أبي القاسم بن الثلاج بخطه توفي أبو محمد جعفر بن علي بن سهل الدقاق الحافظ الدوري سنة 330 اه. وفي لسان الميزان: يقال إنه مات سنة 335 وذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال كان ثقة اه وليس في رجال الشيخ توثيقه كما سمعت. ثم ذكر في لسان الميزان جعفر بن علي بن فروخ الدقاق البغدادي يعرف بالحافظ وقال ذكره الطوسي في رجال الشيعة اه والحال انه هو ابن سهل الدوري فهما واحد لا اثنان.
السيد جلال الدين جعفر بن علي ابن صاحب دار الصخر الحسيني في أمل الآمل عالم فاضل جليل يروي عنه ابن معية اه.
الشيخ جعفر ابن الشيخ علي بن عبد العالي العاملي الميسي في أمل الآمل كان عالما محققا فقيها شريك الشهيد الثاني في الدروس والإجازة من أبيه اه.
السيد عماد الدين أبو القاسم جعفر بن علي بن عبد الله بن أحمد الجعفري الدبيسي نزيل دهستان في فهرست منتجب الدين بن بابويه فقيه فاضل وكان يتحنف ويفتي على مذهب أبي حنيفة تقية اه وفي جامع الرواة في نسخة غير مأمونة الغلط الزيبي بدل الدبيسي. وفي لسان الميزان جعفر بن علي بن عبد الله الجعفري نزيل دهستان ذكره ابن بابويه في الامامية وقال كان يفتي على مذهب أبي حنيفة اه.
الشيخ جعفر بن علي بن محمد بن علي بن حسن بن حسين بن محمود بن محمد آل مغنية العاملي توفي بعد سنة 1283 في مدينة صور ونقل إلى طيردبا فدفن فيها كان عالما فاضلا مشهورا في العلوم العربية ماهرا في طريقة التعليم، ذكره ابن عمه الشيخ محمد آل مغنية في كتابه جواهر الحكم ونفائس الكلم وقال ما حاصله: انه كان من العلماء الفضلاء الأتقياء الا أنه كان قليل الحظ خمل اسمه في جبل عامل مع أن الذين لهم أسماء وشهيرون فيها دونه في الفضل لكنها حظوظ قسمت بين الناس وكان من الأفاضل في علم المقدمات أما في تربية الطلبة المبتدئين فليس له نظير، كان إذا بحث الأجرومية للطلبة تغني عن بقية كتب النحو لحسن أسلوبه وتفننه في تعليم التلاميذ وتهذيبهم وملازمة تدريسهم تخرج على يده واستفاد منه كثيرون منهم الشيخ موسى ابن الشيخ أمين شرارة وكان ورعا تقيا محتاطا بارعا قرأ في طيردبا على عمه الشيخ مهدي آل مغنية فلما توفي عمه المذكور انتقل مع ابن عمه الشيخ حسين بن مهدي إلى جبع فقرءا في مدرسة الفقيه الشيخ عبد الله آل نعمة ثم عادا إلى وطنهما ولما حضر الفقيه الشيخ محمد علي آل عز الدين من العراق إلى جبل عامل وتوطن كفرة ذهب المترجم وأبناء عمه الشيخ محمد وأخوه الشيخ حسين وابن أخيه الشيخ علي ابن الشيخ حسن والد الفقيه المعاصر الشيخ حسين مغنية المتوفي سنة 1359 إلى كفرة فقرأوا