عدة مواضع من الكتاب، 319 - الرحمة الصغير، طبعه برتيلو ومنه نسخة بالمكتبة الأهلية بباريس، ونقل بالزنكوغراف في الهند سنة 1891، 320 - التجميع - طبعه برتيلو عن نسخة في مكتبة ليون، 321 - التجريد - نقل بالزنكوغراف في الهند سنة 1891، وذكر جابر أنه ألفه بعد 112 مؤلفا له، وأنه يؤلف حلقة من سلسلة كتبه في الميزان، 322 - السهل - منه نسخة بالمتحف البريطاني، 323 - الصافي - منه نسخة بالمتحف البريطاني، 324 - الإحراق، 325 - التلخيص، 326 - الابدال، 327 - زهر الرياض هذه الأربعة الأخيرة ذكرها الجلدقي، 328 - الأصول - في المتحف البريطاني وترجم إلى اللاتينية، 329 - مهج النفوس، 330 - شرح كتاب الرحمة - ذكرهما الجلدقي في الجزء الثاني من نهاية المطلب 331 - كتاب العفو ذكره الطغرائي - منه نسخة بالمتحف البريطاني، 332 - كتاب الراحة، ذكره الطغرائي، 333 - السر المكتوم - ذكره الطغرائي، 334 - العوالم - منه نسخة بالمكتبة الأهلية بباريس، 335 - الذهب، 336 - الفضة 337 - النحاس، 338 - الحديد، 339 - الأسرب، 340 - القصدير أو القالي - ومن هذه الكتب نسخ بالمكتبة الأهلية بباريس، 341 - الخارصيني أو الخار الصيني من المعادن يرجح أنه مركب من الزنك والحديد، منه نسخة بالمكتبة الأهلية بباريس، 342 - الايجاز، 343 - الحروف، 344 - الكبير - ومن هذه الكتب الثلاثة نسخ بالمكتبة الأهلية بباريس، 345 - نار الحجر - منه نسخة بالمكتبة الأهلية بباريس، وطبعه برتيلو عن نسخة بمكتبة ليون، 346 - الأربعة، 347 - التصعيد، 348 - الأطيان - 349 - التنقية! وهذه الأربعة ذكرها الجلدقي في نهاية المطلب، 350 - التنزيل، 351 - المنتهى - ذكرهما جابر نفسه في كتاب الخواص، 352 - الخمسون - ذكره جابر في كتاب الزئبق الغربي، 353 - الأدلة ذكره جابر في كتاب الموازين، 354 - صفة الكون ذكره جابر في كتاب الرحمة الصغير، 355 - تدبير الحكماء ذكره جابر في كتاب الموازين، 356 - السموم من أشهر مؤلفات جابر بن حيان لأن السموم في الكيمياء وفي المادة الطبية من أشد الأشياء علاقة بعلم الطب قال وعثرت في المقتطف على شئ عن كتاب السموم قال ولجابر بن حيان كتاب اسمه السمو منه نسخة بالمكتبة التيمورية بمصر يقال فيها ان مؤلف الكتاب هو أبو موسى جابر بن حيان الصوفي تلميذ جعفر الصادق وإن هذه النسخة نسخت بشيراز سنة 503 خراجية وهذه النسخة مبدوءة بالبسملة لكنها خلو من الحمدلة والصلاة والتسليم والكتاب مقسوم إلى ستة فصول (الأول) في أوضاع القوى الأربع وحالها مع الأدوية المسهلة والسموم القاتلة وحال تغير الطباع والكيموسات المركبة منها أبدان الحيوانات. (الثاني) في أسماء السموم ومعرفة الجيد منها والردئ وكمية ما يسقى من كل واحد منها وكيف يسقى وأوجه إيصالها إلى الأبدان. (والثالث) في ذكر السموم العامة الفعل في سائر الأبدان والتي تخص بعض أبدان الحيوان دون بعض والتي تخص بعض الأعضاء دون بعض. (والرابع) في علامات السموم المسقاة والحوادث العارضة عنها في الأبدان والإنذار فيها بالإخلاص والمبادرة إلى علاجه والحكم بالإياس مما لا حيلة فيه (والخامس) السموم المركبة وذكر الحوادث عنها. (والسادس) في الاحتراس من أحد السموم قبل أخذها فإذا أخذت لم تكد تضر وذكر الأدوية النافعة في السموم إذا شربت من بعد الاحتراس منها.
وقد قسم السموم إلى ثلاثة أنواع حيوانية ونباتية وحجرية فمثال الأولى مرارة الأفاعي ومرارة النمر ولسان السلحفاة وذنب الأيل والأرنب البحري والضفدع والذراريح - الدرانيح ظ - والعقارب والكلب الكلب ومثال الثانية البيش وقرون السنبل والأفيون والبنج الأسود والشوكران والشليم والجوز ماثل والكسيرة وبزر قطونا والفطر والكمأة وصمغ السذاب والبلاذر والدفلى والخربق واللفاح والببروج وعنب الثعلب والحتليت. ومثال الثالثة - الزنجار والزئبق والزرنيخ والنورة والزاج والشب والطلق وبرادة الحديد وبرادة الذهب. وقد أكثر المؤلف من ذكر فلاسفة اليونان وأطبائهم كقوله قد أطلق بقراط وجالينوس وأندروماخس وسائر أصحاب المهنة الطبية أنه لا شئ في أجسام الحيوان من الأخلاط أكرم من الدم وأنه قاعدة البدن اه، 357 - أسرار البرانيات 358 - روح الأرواح، 359 - كتاب الخمسمائة، 360 - كتاب رسائل جعفر الصادق عليه السلام خمسمائة رسالة في ألف صفحة طبعت في أوروبا مرتين ذكرها في كشف الظنون.
جابر بن خالد الأشهلي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وفي الاستيعاب:
جابر بن خالد بن مسعود بن عبد الأشهل بن حارث - حارثة - ابن دينار بن النجار الأنصاري شهد بدرا قال ابن عقبة لا عقب له وشهد أحدا في قولهم جميعا اه. وفي أسد الغابة قال أبو نعيم وأبو موسى الأشهلي ولا يقال هذا مطلقا في الأنصار إلا لبني عبد الأشهل رهط سعد بن معاذ ومثل هذا يقال فيه من بني دينار ثم من بني عبد الأشهل ليزول اللبس اه وفي الطبقات الكبير كان له من الولد عبد الرحمن بن جابر وشهد جابر بن خالد بدرا وأحدا وتوفي وليس له عقب اه ولم يعلم أنه من شرط كتابنا.
جابر بن سليم الهجيمي من بني تميم وقيل سليم بن جابر والصحيح الأول يكنى أبا جري نزل البصرة.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الترجمة وعن تقريب ابن حجر أبو جري بالتصغير الهجيمي بالتصغير أيضا اسمه جابر بن سليم وقيل سليم بن جابر صحابي معروف اه وفي الاستيعاب. جابر بن سليم ويقال سليم بن جابر والأكثر جابر بن سليم أبو جري الهجيمي التميمي من بلهجيم بن عمرو بن تميم وقال البخاري أصح شئ عندنا في اسم أبي جري الهجيمي جابر بن سليم ثم روى بالإسناد عنه: قلت يا رسول الله! علمني مما علمك الله، قال: لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط ولو أن تفرع من دلوك في إناء المستسقي، وإذا عيرك رجل بأمر يعلمه فيك فلا تعيره بأمر تعلمه فيه فيكون وبال ذلك عليه، وإياك وإسبال الإزار فإنه مخيلة والله لا يحب المخيلة، ولا تسبن أحدا. قال فما سببت بعيرا ولا شاة ولا إنسانا اه.
جابر بن سمرة السوائي توفي بالكوفة في ولاية بشر بن مروان عليها سنة 74 وقيل سنة 73 وقيل سنة 76 وصلى عليه عمرو بن حريث، وقيل توفي سنة 66 أيام المختار.
عن تقريب ابن حجر (السوائي) بضم المهملة والمد.
في الإستيعاب: جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن