منصرفا إلى اليد العدوانية، وهو مزيف، ولم يلتزم به الشيخ الأعظم (قدس سره).
أو من جهة احتمال الاستئمان الشرعي أو المالكي، وهو أيضا غير مرضي، فالأقوى الضمان إلا في الصورة التي أشرنا إليها، فإنه محل إشكال فيها، بل عدمه غير مستبعد، والله العالم.
هذا بعض الكلام في الخيارات، والحمد لله أولا وآخرا.