____________________
يؤنبه أنبه الله في الدنيا والآخرة (1).
(ومنها) الغيبة والبهتان، وفيها أخبار كثيرة. ويكفي فيها الآية الشريفة (2)، والشهرة، وقد مر البحث فيها مرارا.
روي بالاسناد، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه، قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الجلوس في المسجد انتظار الصلاة عبادة ما لم يحدث، قيل: يا رسول الله وما يحدث؟ قال:
الاغتياب (3).
وحسنة ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من قال في مؤمن ما رأته عيناه وسمعته (سمعته - كا) أذناه فهو من الذين قال الله عز وجل " إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم " (4).
وذكر بالاسناد (5)، عن أبي عبد الله عليه السلام: كفارة الاغتياب (ان - خ) تستغفر الله لمن اغتبته كلما (كما - خ) ذكرته (6).
(ومنها) الغيبة والبهتان، وفيها أخبار كثيرة. ويكفي فيها الآية الشريفة (2)، والشهرة، وقد مر البحث فيها مرارا.
روي بالاسناد، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه، قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: الجلوس في المسجد انتظار الصلاة عبادة ما لم يحدث، قيل: يا رسول الله وما يحدث؟ قال:
الاغتياب (3).
وحسنة ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من قال في مؤمن ما رأته عيناه وسمعته (سمعته - كا) أذناه فهو من الذين قال الله عز وجل " إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم " (4).
وذكر بالاسناد (5)، عن أبي عبد الله عليه السلام: كفارة الاغتياب (ان - خ) تستغفر الله لمن اغتبته كلما (كما - خ) ذكرته (6).