____________________
والحلف بالله، مثل رواية محمد بن مسلم، قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام قول الله عز وجل: " والليل إذا يغشى " " والنجم إذا هوى " وما أشبه ذلك، فقال: إن الله عز وجل أن يقسم من خلقه بما يشاء، وليس لخلقه أن يقسموا إلا به (1).
وهي حسنة في الكافي والتهذيب.
وصحيحة عن علي بن مهزيار - في الفقيه - مع زيادة (والنهار إذا تجلى) بعد (يغشى) (2).
ورواية الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا أرى للرجل أن يحلف إلا بالله فأما قول الرجل، لا أب لشانئك، فإنه قول أهل الجاهلية، ولو حلف الرجل بهذا وأشباهه لترك الحلف بالله، وأما قول الرجل: يا هناه ويا هياه، فإنما ذلك لطلب الاسم، ولا أرى به بأسا، وأما قوله: لعمر الله وقوله: لا هاه، فإنما ذلك بالله عز وجل (3).
وهي صحيحة بتغيير ما (4).
ورواية أبي حمزة - كأنه الثمالي -، عن علي بن الحسين عليهما السلام قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تحلفوا إلا بالله، ومن حلف بالله فليصدق ومن لم يصدق فليس من الله، ومن حلف له بالله فليرض، ومن حلف له بالله فلم يرض فليس من الله عز وجل (5).
ومثلها رواية أبي أيوب الخزاز عن أبي عبد الله عليه السلام (6) ولا يضر
وهي حسنة في الكافي والتهذيب.
وصحيحة عن علي بن مهزيار - في الفقيه - مع زيادة (والنهار إذا تجلى) بعد (يغشى) (2).
ورواية الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا أرى للرجل أن يحلف إلا بالله فأما قول الرجل، لا أب لشانئك، فإنه قول أهل الجاهلية، ولو حلف الرجل بهذا وأشباهه لترك الحلف بالله، وأما قول الرجل: يا هناه ويا هياه، فإنما ذلك لطلب الاسم، ولا أرى به بأسا، وأما قوله: لعمر الله وقوله: لا هاه، فإنما ذلك بالله عز وجل (3).
وهي صحيحة بتغيير ما (4).
ورواية أبي حمزة - كأنه الثمالي -، عن علي بن الحسين عليهما السلام قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تحلفوا إلا بالله، ومن حلف بالله فليصدق ومن لم يصدق فليس من الله، ومن حلف له بالله فليرض، ومن حلف له بالله فلم يرض فليس من الله عز وجل (5).
ومثلها رواية أبي أيوب الخزاز عن أبي عبد الله عليه السلام (6) ولا يضر