____________________
وجهه مزرقة عيناه مغلولة يداه إلى عنقه فيقال: هذا الخائن الذي خان الله ورسوله، ثم يؤمر به إلى النار (1).
وفي أخرى عنه عليه السلام: من كانت له دار فاحتاج مؤمن إلى سكناها فمنعه إياها قال الله عز وجل: يا ملائكتي، أبخل عبدي على عبدي بسكنى الدار الدنيا؟
(ألا - خ) وعزتي وجلالي لا يسكن " يسكنن - خ كا) جناني أبدا (2)، وغيرهما.
(ومنها) إخافة المؤمن، وذكر في هذا، الأخبار.
(منها حسنة عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من نظر إلى مؤمن ليخيفه بها أخافه الله عز وجل يوم لا ظل إلا ظله (3).
وفي آخر عنه عليه السلام: من روع مؤمنا بسلطان ليصيبه منه مكروه فلم يصبه فهو في النار ومن روع مؤمنا بسلطان ليصيبه منه مكروه فأصابه فهو مع فرعون وآل فرعون في النار (4)؛ فالإعانة على المؤمن تكون أشد.
وروي فيها في الحسن، عن ابن أبي عمير، عن بعض الصحابة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أعان على مؤمن بشطر كلمة لقي الله عز وجل يوم القيامة مكتوب بين عينيه آيس من رحمتي (5).
(ومنها) النميمة. ذكر فيها صحيحة عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ألا أنبئكم بشراركم؟ قالوا:
وفي أخرى عنه عليه السلام: من كانت له دار فاحتاج مؤمن إلى سكناها فمنعه إياها قال الله عز وجل: يا ملائكتي، أبخل عبدي على عبدي بسكنى الدار الدنيا؟
(ألا - خ) وعزتي وجلالي لا يسكن " يسكنن - خ كا) جناني أبدا (2)، وغيرهما.
(ومنها) إخافة المؤمن، وذكر في هذا، الأخبار.
(منها حسنة عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من نظر إلى مؤمن ليخيفه بها أخافه الله عز وجل يوم لا ظل إلا ظله (3).
وفي آخر عنه عليه السلام: من روع مؤمنا بسلطان ليصيبه منه مكروه فلم يصبه فهو في النار ومن روع مؤمنا بسلطان ليصيبه منه مكروه فأصابه فهو مع فرعون وآل فرعون في النار (4)؛ فالإعانة على المؤمن تكون أشد.
وروي فيها في الحسن، عن ابن أبي عمير، عن بعض الصحابة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أعان على مؤمن بشطر كلمة لقي الله عز وجل يوم القيامة مكتوب بين عينيه آيس من رحمتي (5).
(ومنها) النميمة. ذكر فيها صحيحة عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ألا أنبئكم بشراركم؟ قالوا: