علي عن سفيان بن حسين عن الزهري عن المحرر كان اسم أبي عبد عمرو ابن عبد غنم ذكره بحشل وقال أيضا حدثني الحسن بن حماد قال سمعت أحمد ابن حنبل يقول اسم أبي هريرة عبد شمس ويقال عبد فهم ويقال عبد غنم ويقال سكين بن عامر وقال أبو عيسى الترمذي أبو سمعت أحمد ابن حنبل يقول اسم أبي هريرة عبد شمس ويقال عبد فهم ويقال عبد غنم ويقال سكين بن عامر وقال أبو عيسى الترمذي أبو هريرة اسمه عبد الله ابن عمرو فيه أخبرني محمد يعني ابن إسماعيل قال وقال محمد وكان يقال اسمه في الجاهلية عبد شمس وقال الهيثم اسمه عامر بن عبد شمس وسمي عبد شمس في الإسلام عبد الله وقال ابن أبي شيبة اسمه عبد شمس ويقال عبد فهم ويقال سكين ويقال عبد الرحمن بن صخر وقال الواقدي اسمه عبد الله بن عمرو ويقال عبد الله بن عبد العزى وقال عمرو بن علي الذي صح عبد عمرو بن عبد غنم أبي هريرة الدوسي اليماني نزل المدينة وكان قدومه عام خيبر وإسلامه سمع النبي صلى الله عليه وسلم روى عنه أنس وأبو سلمة وسعيد بن المسيب والأعرج وأبو صالح وسعيد المقبري وابن سيرين وعكرمة في الإيمان وغير موضع قال البخاري قال الحسن عن ضمرة مات سنة وقال أيضا عن أحمد بن أبي الطيب عن ابن عيينة عن هشام بن عروة مات سنة وقال عمرو بن علي والواقدي مات سنة زاد الواقدي وهو ابن سنة وقال في في ذي الحجة وقال أبو عيسى مات سنة وقال الهيثم مثل أبي عيسى وقال ابن نمير مات سنة.
(31). (32) نقلناه عن إحقاق الحق وإبطال الباطل للشهيد السعيد نور الله التستري رضوان الله عليه، كما ونقلنا منه بعض المصادر والمراجع وأسماء المؤلفين.
(33) قال في رجال البخاري، ج: 1، ص: 384: عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف أبو العباس الهاشمي المكي سمع النبي صلى الله عليه وسلم وروى عن عمر بن الخطاب وأبي طلحة وأسامة بن زيد والصعب بن جثامة وأبي سفيان بن حرب وابنه معاوية وأبي بن كعب وأخيه الفضل بن عباس وأمه أم الفضل لبابة وخالته ميمونة بنتي الحارث بن حزن روى عنه الشعبي وسعيد بن جبير ومجاهد وعطاء بن أبي رباح وعطاء بن يسار وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وعبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور عكرمة وأبو الشعثاء وكريب وأبو العالية في بدء الوحي وغير موضع مات بالطائف سنة ثمان ويقال سنة تسع وستين ويقال سنة سبعين قال الدهلي قال يحيى بن بكير قال ابن عباس ولدت قبل الهجرة بثلاث سنين وتوفي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا ابن ثلاث عشرة وقال الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس قال مررت بمنى يعني في حجة الوداع والنبي يصلي بالناس وأنا يومئذ قد ناهزت الاحتلام وقال ابن أبي شيبة مات سنة ثمان وستين وقال ابن نمير مثله وقال عمرو بن علي مات وهو ابن ثنتين وسبعين سنة قال الذهلي قال يحيى بن بكير مات ابن عباس بالطائف سنة ثمان وستين وسنه إحدى أو اثنان وسبعين سنة وقال الواقدي نحو ابن بكير إلى آخره وقال الذهلي وفيما كتب إلي أبو نعيم قال ابن عباس سنة ثمان وستين يعني موته وقال أبو عيسى مات سنة ثمان وستين وقال ابن نمير مثل أبي عيسى وقال الغلابي عن ابن حنبل مثله.
(34) في رجال البخاري، ج: 2، ص: 762: واثلة بن الأسقع أبو الأسقع وقال الواقدي وعمرو بن علي كنيته أبو قرصافة قال البخاري ولا يصح وهو الليثي الكناني الشامي المقدسي وقال الواقدي في الطبقات يكنى أبا قرصافة وقال في بني إسرائيل قال يحيى بن معين مات سنة ثلاث وثمانين وهو ابن مائة وخمس ستين وقال الذهلي قال يحيى بن بكير مات سنة خمس وثمانين سنة ثمان وتسعون قال الواقدي مثل يحيى بن بكير وقال أبو عيسى مات سنة خمس وثمانين وقال ابن نمير مثل أبي عيسى.
(35) في الثقات، ج: 5، ص: 19: عبد الله بن بشير بن عقربة من أهل بيت المقدس يروى عن أبيه روى عنه الشاميون وقد قيل لأبيه بشر بن عقربة.
المطلب الثالث:
(36) ص 18 من الصادي [37]. الوافي نقلا عن أصول الكافي. والوسائل، ج: 7، باب: 42، ص: 202 رواية: 9112.
(38) البحار ج 25 ص 216 رواية 11 باب 7.
(39) روضة الكافي، ص: 317، برقم: 501. والقمي في تفسيره، ج: 1، ص: 209. ونقله المجلسي في البحار، ج: 43، ص: 232. وج: 93، ص: 239. وص: 240.
(40) البحار، ج: 48، ص: 143، رواية: 19، باب: 6. والرواية التي بعدها في حلية الأبرار، ج: 2، ص: 74، نقلا عن مجالس الشيخ. والرواية الثالثة: البحار، ج: 94، ص: 66، رواية: 54، باب: 29. وج: 98 ص: 252، رواية: 4.
(41) الفتوح لابن الأعثم، ج: 2، ص: 183، ذكر كتاب عبد الله إلى يزيد وبعثه برأس الحسين عليه السلام. ومقتل الحسين للخوارزمي، ج: 2، ص: 62. تفسير أب كثير، ج: 3 ص: 535، ذيل الآية. تفسير ابن جرير الطبري، ج: 22، ص: 7، طبع مصر: 1323. فضل آل البيت للقريري، ص: 27. أهل البيت لتوفيق أبو علم، ص: 20، الباب الأول.
(42) الطبقات الكبرى ج: 5، ص: 170. ترجمة علي بن الحسين عليه السلام.
(43) الطبقات الكبرى، ج: 5، ص: 246. ترجمة أبو جعفر محمد بن علي.
(44) الطبقات الكبرى، ج: 5، ص: 248 ترجمة أبو جعفر محمد بن علي.
(45) أخبار الدول للقرماني، ص: 116، باب الثاني الفصل الرابع.
(46) الفصول المهمة، ص: 253، طبع بيروت.
(47) مسند أحمد، ج: 1، ص: 136. ومستدرك الصحيحين، ج: 4، ص: 442، 464. ومجمع الزوائد، ج: 7، ص: 610 إلى ص: 617. وقال أبو الحسن السحري: قد تواترت الأخبار واستفاضت بكثرة رواتها عن المصطفى بمجئ المهدي وأنه من أهل البيت. الحاوي للفتاوى، ج: 2 ص: 165. والعرف الوردي في أخبار المهدي، والرسائل العشرة للسيوطي رسالة العرف الوردي في أخبار المهدي، ص: 253، ذيل الرسالة.
(48) عيون أخبار الرضا، ج: 2، ص: 64. البحار ج 22 ص 326 رواية 38 باب 10، بإسناد التميمي عن الرضا عن علي عليه السلام قال قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: [سلمان منا أهل البيت].
(49) البحار ج 77 ص 76 رواية 3 باب 4.
(50) الوسائل، ج 7، ص 205.
(51) زيد هو البحار ج 43 ص 231 رواية 6 باب 9 عن علي عن أبيه عن ياسر قال خرج زيد بن موسى أخو أبي الحسن عليه السلام بالمدينة واحرق وقتل وكان يسمى زيد النار فبعث إليه المأمون فأسر وحمل إلى المأمون فقال المأمون اذهبوا به إلى أبي الحسن قال ياسر فلما ادخل إليه قال له أبو الحسن: يا زيد أغرك قول سفلة أهل الكوفة ان فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار ذاك للحسن والحسين خاصة.
(52) العيون، ج: 2، ص: 234.
(53) البحار ج 32 ص 108 رواية 80 باب 1.
(54) البحار ج 46 ص 337 رواية 25 باب 8.
(55) نور الثقلين، ج: 4، ص: 548.
(56) البحار ج 68 ص 20 رواية 32.
(57) البحار، ج: 39، ص: 299.
(58) البحار ج 47 ص 345 رواية 38 باب.
(59) البحار ج 47 ص 349 رواية 47 باب 11.
(60) البحار ج 69 ص 272 رواية 3 باب 37.
(61) الصواعق المحرقة، وفتح الباري في شرح البخاري عند شرحه الحديث المذكور في مطلب الكيفيات.
(62) قال في الكنى والألقاب، ج: 1، ص: 129: أبو العيناء هو أبو عبد الله محمد بن القسم بن خلاد الأهوازي البصري من تلامذة أبي عبيدة والأصمعي وأبي زيد الأنصاري، كان من أوحد عصره في الشعر والفنون الأدبية، وكان من عداد الظرفاء والأذكياء، وكان حاضر الجواب يجيب أكثر المطالب بالقرآن المجيد ويتشهد به كثيرا نقل ابن خلكان كثيرا من أجوبته ونوادره، حكي أنه عمي في حدود الأربعين من عمره، فسئل يوما ما ضرك العمى؟ فقال شيئان:
أحدهما أنه فات مني السبق بالسلام، والثاني أنه ربما ناظرت الرجل فهو يكفهر وجهه ويعبس ويظهر الكراهية وأنا لا أراه حتى أقطع الكلام. توفي بالبصرة سنة: 283. قال المسعودي في مرود الذهب في سنة 284، انحدر أبو العيناء من مدينة السلام إلى البصرة في زورق فيه ثمانون نفسا فغرق الزورق ولم يخلص ممن كان فيه إلا أبو العيناء وكان ضريرا يتعلق بطلال الزورق فأخرج حيا وتلف كل من كان فيه فبعد أن سلم ودخل البصرة مات انتهى.
(63) جواهر العقدين، ص: 278. وتجد الحديث في المستدرك، ج: 3، ص: 148.
المطلب الرابع:
(64) البداية والنهاية، لابن كثير الدمشقي، ج: 1، ص: 193. وإملاء ما من به الرحمن: ص: 110.
(65) كما في رواية كعب، وحديث بريدة، وراجع قسم الكيفيات لا سيما المطلب الثالث.
(66) القول البديع للسخاوي الشافعي، ص: 76.
(76) ذكرناه في طلب الكيفيات.
(68) صفة صلاة النبي للشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ص: 172.
المطلب الخامس:
(71) كنز العمال، ج: 7، ص: 483، رقم: 19888.
(72) الصراط المستقيم ج: 1، ص 190.
(73) الصواعق المحرقة لابن حجر ص 87.
(74) وراجع المستدرك، ج: 3، ص: 148. مناقب أهل البيت من كتاب المعرفة. وذخائر العقبى، ص: 21. جواهر العقدين، ج: 2، ص: 8. والدولابي في الذرية الطاهرة، ص: 69.
(75) جواهر العقدين، ج: 1، ص: 46.
(76) ينابع المودة ج 1 ص 6.
(77) تاريخ بغداد للخطيب، ج: 14، ص: 303.
(78) الوسائل ج: 7، باب: 42، ص 203، من رواية علي بن الحسين المؤدب عن محمد بن عبد الله بن جعفر عن أبيه عن يعقوب بن يزيد عن محمد بن عمير عن أبان بن عثمان إلخ. والبحار ج: 8، ص 186، رواية: 150، باب: 23، وج: 94 ص 56، من رواية ابن شاذويه عن الحميري عن أبيه عن ابن يزيد عن ابن عمير إلخ وروضة الواعظين ج 2 ص 323، أمالي الشيخ الطوسي ص 270، أمالي الشيخ الصدوق ص 120. وثواب الأعمال، ص: 85.
(79) مستدرك الوسائل: ج 5، باب: 35، 355، رواية 6071 نقله من جمال الأسبوع للسيد ابن طاووس بإسناده عن أبي عبد الله الصادق عليه الصلاة والسلام.
(80) مستدرك الوسائل: ج 5 باب 35 ص 356 رواية 6073.
(81) مستدرك الوسائل: ج 5 باب 7 ص 15 رواية 5255، والبحار: ج 85 ص 288 رواية 17 باب 34.