(15) و.
(16) مجمع البيان، ج: 10 ص: 526.
(17) نور الثقلين، ج، 5، ص: 649.
(18) صفة صلاة النبي تأليف محمد ناصر الدين الألباني، ص: 173.
(19) مستدرك الوسائل: ج 5، باب: 31 ص 336، رواية: 6036.
(20) تفسير مواهب الرحمن ج 1، ص: 8.
(21) نور الثقلين، ج: 4، ص: 305، والمحاسن، ص: 328، والبحار في كتاب الذكر والدعاء.
(22) أفصل الصلوات للنبهاني، ص: 20.
(23) البحار، ج: 16 ص: 402، إن كان لآدم عليه السلام سجود الملائكة مره فلمحمد صلوات الله والملائكة والناس أجمعين كل ساعة إلى يوم القيامة.
(24) الكافي، ج: 2، ص: 492، رواية: 6.
(25) فيوض الرحمن، ص: 307.
(26) المستدرك، ج: 5 باب: 31، ص: 332. وذكرها صاحب الميزان، ج: 1، ص: 126 (27) بستان الواعظين ورياض السامعين للإمام ابن الجوزي الحنفي المتوفى: 597. وجامع الأخبار ص: 61.
(28) جمال الأسبوع ص 234 ونقله في البحار عنه في كتاب الدعاء، وكذلك مستدرك الوسائل.
(29) ففي الدر المنثور، ج: 5، ص: 215.
(30) البحار، ج: 87، ص: 82، وج: 91، ص: 43.
(31) البحار، ج: 94، ص: 66، رواية: 54، باب: 29. وج: 98، ص: 252، رواية: 4.
(32) البحار ج: 8 ص: 41 رواية: 28، وأيضا في كنز جامع الفوائد محمد بن العباس عن الحسن عن محمد بن عيسى عن يونس عن سعدان مثله وعن الكاظم عليه الصلاة والسلام أيضا مثله.
(33) البحار عن الكافي، في ج: 17، ص: 30.
(34) أمالي الشيخ الصدوق قدس سره ص: 193، والتوحيد ص 54، والبحار كتاب الدعاء.
(35) ذخائر العقبى، ص: 33.
(36) الصلاة للقاضي عياض، ص: 16.
(36) أخرجه الحفاظ منهم الحاكم في المستدرك، ج: 3، ص 160. وابن عساكر في تاريخه، ج: 4 ص: 318، ومحب الطبري في الرياض النضرة، ج: 2، ص: 203، وابن الصباغ في الفصول المهمة ص: 11 والصفوري الشافعي في نزهة المجالس، ج: 2، ص: 232.
(37) مقتبس من تفسير الأمثل وسفينة البحار مادة زوج.
(38) البحار، ج: 71، ص: 24.
(39) البحار، ج: 38، ص: 84.
(40) تنزيه الأنبياء، ص: 115.
(41) البحار ج 17، ص: 91. وأيضا ج: 17، ص: 89.
(42) كنز الفوائد، ج: 24، ص: 273.
(43) القول البديع، ص: 23.
(44) تفسير مواهب الرحمن، ج: 2، ص: 145.
ما يتعلق بالبحث الخامس: المطلب الأول منه:
(1) جمال الأسبوع، ص: 288.
(2) الصحيفة السجادية، ص: 32.
(3) فاطمة الزهراء للشيخ الهمداني، ص: 236. والبحار، ج: 90، ص: 338، رواية: 53، باب: 9.
(4) جامع الأسرار للسيد حيدر الآملي، ص: 144.
(5) البحار، ج 25، ص: 22. عوالي اللئالي، ج: 4، ص: 99.
(6) عوالي اللئالي، ج: 4، ص: 121.
(7) جزء من حديث المنزلة المشهور: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي.
(8) عوالي اللئالي.
(9) الجامع الصغير، ج: 2، ص: 171.
(10) عوالي اللئالي، ج: 4، ص: 124.
(11) جامع الأسرار، ص: 382. (12) عوالي اللئالي، ج: 4، ص: 124.
وراجع حقيقة الإمامة، ص: 14.
(13) الفتوحات المكية، ج: 1، ص: 117، 119.
(14) البحار، ج: 41، ص: 18، رواية: 12، باب: 101.
(15) البحار ج: 87، ص: 82، وج: 91، ص: 43، جمال الأسبوع، للسيد بن طاووس، ص: 288.
(16) البحار، ج: 94، ص: 66.
(17) المحاسن للبرقي.
(18) البحار ج 94 ص 70 رواية 63 باب 29.
المطلب الثاني:
(19) قال في: رجال البخاري، ج: 2، ص: 629، كعب بن عجرة الأنصاري السالمي المديني سمع النبي صلى الله عليه. (وآله) وسلم روى عنه عبد الرحمن بن أبي ليلى وعبد الله بن مغفل في الحج والعمرة قال الذهلي قال يحيى بن بكير مات كعب بن عجرة سنة اثنتين وخمسين وسنة خمس وسبعون وقال الواقدي مثل أبي بكير إلى آخره وقال عمرو بن علي مات سنة اثنتين وخمس وقال أبو عيسى مثل عمرو وقال ابن نمير مثل عمرو. وقال منجويه في رجال مسلم، ج: 2، 154، كعب بن عجرة السالمي كنيته أبو محمد من بني سالم بن عوف ويقال حليف بني عوف بن الحارث ويقال هو من حليف لبني نوفل من بني عوف بن الخزرج وأنكر بعضهم أن يكون حليفا وقال هو من أنفسهم له صحبة من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويقال مات سنة ست وخمسين ويقال مات وهو ابن خمس وسبعين سنة ويقال الأنصاري المدني من بني دينار النجار روى عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة وعن بلال في الوضوء روى عنه عبد الرحمن بن أبي ليلى وأبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود وعبد الله بن مغفل في الحج.
(20) كالشيخ الصدوق في أماليه، ص: 232.
والطوسي في أماليه، ج: 2، ص: 43. ففي الوسائل، ج: 7، باب: 35، ص: 197]، رواية: 9101. وفي المجالس عن محمد بن أحمد بن إبراهيم الليثي عن عبد الله بن يحيى عن علي بن الجعد عن شعبة عن الحكم عن ابن أبي ليلى عن كعب بن عجرة قال قلت يا رسول الله قد علمتنا السلام عليك فكيف الصلاة عليك فقال قولوا اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد ورواه الطوسي في الأمالي عن أبيه عن الفيد عن الصدوق مثله. والبحار في كتاب الذكر والدعاء. ومستدرك الوسائل، ج: 5، ص: 35، عن كنز الفوائد للشيخ شرف الدين النجفي.
(21) قال أبو نصر في رجال البخاري، ج: 2، ص: 562، عقبة بن عمرو أبو مسعود الأنصاري النجاري الكوفي شهد بدرا ذكره الواقدي في الطبقات في باب من لم يشهد بدرا وقال في موضع آخر شهد العقبة ولم يشهد بدرا سمع النبي صلى الله عليه وسلم روى عنه عبد الله بن يزيد الخطمي وقيس بن أبي حازم وابنه بشير بن أبي مسعود وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام في ذكر الملائكة قال البخاري قال يحيى القطان مات أيام علي بن أبي طالب وقال محمد بن سعد كاتب الواقدي قال الواقدي والهيثم بن عدي توفي بالمدينة في آخر ولاية معاوية وقال في موضع آخر وقال الواقدي توفي في خلافة معاوية.
(22) في رجال البخاري، ج: 1، ص: 371. طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب أبو محمد التيمي القرشي المدني شهد بدرا وأمه الصفية بنت عبد الله بن عمار الحضرمي ومها عاتكة بنت وهب بن عبد بن قصي سمع النبي صلى الله عليه وسلم روى عنه مالك بن أبي عامر في الأيمان قتله مروان بن الحكم يوم الجمل وذلك يوم الجمعة وقال الواقدي يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة سنة وهو ابن سنة.
(23) قال أبو حاتم في الثقات، ج: 3، ص: 137، زيد بن خارجة بن زيد بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس بن مالك الأعز بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج من بني الحارث بن الخزرج الأنصاري شهد بدرا توفي في زمن عثمان وهو الذي يقال إنه تكلم بعد الموت وأبوه شهدا أحدا وأمه هزيلة بنت عتبة بن عمرو بن خديج بن عامر بن جثم بن الحارث بن الخزرج.
(24) قال في رجال البخاري، ج: 1، ص: 302. سعد بن مالك بن سنان أبو سعيد الخدري الأنصاري المدني سمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم روى عنه ابن عمر وجابر بن عبد الله وأبو سلمة وأبو صالح وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وحميد بن عبد الرحمن وعطاء بن يسار في الايمان وغير موضع قال الذهلي قال يحيى بن بكير مات سنة وقال أبو عيسى مثله وقال الواقدي مثله وقال ابن نمير مثله (25) البحار، ج: 27، ص: 257، رواية: 4، باب: 15، رواية: 18.
(26) قال أبو حاتم، ج: 1، ص: 60، بريدة بن الحصيب بن عبد الله الأسلمي من المهاجرين الأولين ممن هاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل قدومه المدينة ولحق به فلما أزاد النبي صلى الله عليه وسلم دخول المدينة قال بريدة لا تدخل المدينة إلا ومعك لواء ثم حمل عمامته وشدها في رمح ومشى بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم يوم قدومه المدينة كنيته أبو سهل وقد قيل أبو ساسان انتقل إلى البصرة وأقام بها زمانا لم خرج إلى سجستان فبقي بها مدة ثم خرج منها إلى مرو فاستوطنها في امارة يزيد بن معاوية بن أبي سفيان إلى أن مات وبها عقبه وقبره بمرو مشهور يعرف.
(27) قال في رجال البخاري، ج: 1، ص: 382: عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ بن حماد بن مخزوم بن صاهلة بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هذيل بن مدركة أبو عبد الرحمن الهذلي حليف بني زهرة بن كلاب القرشي وهو أخو عتبة بن مسعود الكوفي وأمهما أم عبد بنت عبد ود بن سواء بن مريم بن صاهلة بن كاهل سمع النبي صلى الله عليه وسلم روى عنه أبو وائل وقيس بن أبي حازم وأبو عثمان النهدي وعمرو بن ميمون وعلقمة نو والأسود في الإيمان وغير موضع مات قبل عثمان بن عفان بالمدينة وقال خليفة وعمرو بن علي مات سنة اثنين وثلاثين وقال الذهلي قال يحيى بن بكير مثل قول خليفة وزاد وهو ابن بضع وستين سنة وقال مات بالمدينة ودفن بالبقيع وأمه هند بنت عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب وقال الواقدي مثل قول يحيى بن بكير إلى آخره وقال عمرو بن علي مثله وقال مات وهو ابن نيف وستين سنة وقال ابن أبي شيبة مات في آخر إمرة عثمان وقال ابن نمير مات بالمدينة سنة اثنتين وثلاثين ودفن بالبقيع.
(28) الدر المنثور، عند تفسير الآية.
(29) شرح السيوطي عبد الغني على سنن ابن ماجة، ص 65.
(30) قال في رجال البخاري، ج: 2 ج ص: 492: عبد شمس قال البخاري حدثني ابن الأسود قال قالوا أبو هريرة اسمه عبد وقال البخاري قال ابن نمير حدثنا يونس بن بكير قال نا محمد بن إسحاق قال حدثني بعض أصحابنا عن أبي هريرة قال كان اسمي عبد شمس فسميت في الإسلام عبد الرحمن وقال غير البخاري عن ابن نمير مثله وزاد وإنما كنيت بأبي هريرة لأني وجدت أولاد هرة فحملتها في كمي فقيل لي ما هذه قلت هرة قال فأنت أبو هريرة قال البخاري قال إسماعيل يعني ابن أبي أويس وحدث في كتاب أبي أن اسمه عبد شمس واسمه في الإسلام عبد الله وقال عمرو ابن