ولو فرض جواز الاستدلال بها، فلا وجه لملاحظة الترجيح بينها بعد كون الأصل في تعارض الامارات هو سقوطها عن الحجية في خصوص المؤدى، بناء على اعتبارها من باب الطريقية، والتخيير بينها بناء على السببية، مع عدم دليل على الترجيح في غير الروايات من سائر الامارات، فلا بد من الرجوع حينئذ إلى الأصل أو العموم، حسب اختلاف المقامات.
____________________
المجيد.
الثاني: العلم الاجمالي بوقوع التحريف في الكتاب كما يظهر من ظاهر بعض الاخبار أيضا.
الثالث: العلم الاجمالي بورود التخصيص والتقييد في عموماته ومطلقاته، ووقوع الاستعمالات المجازية.
الرابع: وجود المتشابه في الكتاب مع الجهل بشخصه ومقداره، مع ورود النهي عن اتباعه.
ولا يخفى ما في هذه الأمور من عدم الدلالة على عدم الحجية.
الثاني: العلم الاجمالي بوقوع التحريف في الكتاب كما يظهر من ظاهر بعض الاخبار أيضا.
الثالث: العلم الاجمالي بورود التخصيص والتقييد في عموماته ومطلقاته، ووقوع الاستعمالات المجازية.
الرابع: وجود المتشابه في الكتاب مع الجهل بشخصه ومقداره، مع ورود النهي عن اتباعه.
ولا يخفى ما في هذه الأمور من عدم الدلالة على عدم الحجية.