قال شيخنا المجلسي (عطر الله مرقده) في كتاب البحار: روى المخالفون هذه الرواية في كتبهم فبعضهم روى " آذان خيل "، وبعضهم " أذناب خيل " قال في النهاية " ما لي أراكم رافعي أيديكم في الصلاة كأنها أذناب خيل شمس؟ " هي جمع شموس وهي النفور من الدواب الذي لا يستقر لشغبه وحدته. انتهى. والعامة حملوها على رفع الأيدي في التكبير (1) لعدم قولهم بشرعية القنوت في أكثر الصلوات وتبعهم الأصحاب
(٤٨)