____________________
وهو ظاهر في كونهما قبله، وفي بعض الأخبار أنه لا يؤخر يوم الجمعة الفريضة للنافلة (1).
وقد ذكر أشياء في ليلته ويومه، وينبغي عدم ترك ركعتين في ليلته بالفاتحة، وإذا زلزلت. خمس عشر مرة فإنه موجب لأن يأمنه الله من عذاب القبر ومن أهوال يوم القيامة، مذكور في المصباح، وفي المنتهى نقله عن الشيخ، وفي نسخة في مصباح صغير بين المغرب والعشاء (2).
قال في المنتهى، ويستحب الاكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم الجمعة، لما رواه الجمهور عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله أكثروا الصلاة على يوم الجمعة فإنه يوم مشهود تشهدها الملائكة (3).
ونقل أيضا أنه قال: أفضل يومكم يوم الجمعة وفيه خلق آدم عليه السلام وفيه قبض (4).
وفي طريق الخاصة ما رواه الشيخ عن عمر بن يزيد، قال، قال لي أبو عبد الله عليه السلام يا عمر أنه إذا كان ليلة الجمعة نزل من السماء ملائكة بعدد الذر في أيديهم أقلام الذهب وقراطيس الفضة لا يكتبون إلى ليلة السبت إلا الصلاة على محمد وآل محمد فأكثر منها، وقال، يا عمر إن من السنة أن تصلي على محمد وعلى أهل بيته في كل جمعة ألف مرة وفي ساير الأيام مائة مرة (5).
وقد ذكر أشياء في ليلته ويومه، وينبغي عدم ترك ركعتين في ليلته بالفاتحة، وإذا زلزلت. خمس عشر مرة فإنه موجب لأن يأمنه الله من عذاب القبر ومن أهوال يوم القيامة، مذكور في المصباح، وفي المنتهى نقله عن الشيخ، وفي نسخة في مصباح صغير بين المغرب والعشاء (2).
قال في المنتهى، ويستحب الاكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم الجمعة، لما رواه الجمهور عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله أكثروا الصلاة على يوم الجمعة فإنه يوم مشهود تشهدها الملائكة (3).
ونقل أيضا أنه قال: أفضل يومكم يوم الجمعة وفيه خلق آدم عليه السلام وفيه قبض (4).
وفي طريق الخاصة ما رواه الشيخ عن عمر بن يزيد، قال، قال لي أبو عبد الله عليه السلام يا عمر أنه إذا كان ليلة الجمعة نزل من السماء ملائكة بعدد الذر في أيديهم أقلام الذهب وقراطيس الفضة لا يكتبون إلى ليلة السبت إلا الصلاة على محمد وآل محمد فأكثر منها، وقال، يا عمر إن من السنة أن تصلي على محمد وعلى أهل بيته في كل جمعة ألف مرة وفي ساير الأيام مائة مرة (5).