____________________
(الغاديات ئل) الرائحات السابقات الناعمات لله ما طاب وزكى وطهر وخلص و صفى فلله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده و رسوله أرسله بالحق بشيرا ونذيرا بين يدي الساعة أشهد أن ربي نعم الرب وأن محمدا نعم الرسول وأشهد أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، الحمد لله رب العالمين اللهم صلى على محمد وآل محمد وبارك على محمد وآل محمد (و سلم على محمد وعلى آل محمد - ئل) وترحم على محمد وعلى آل محمد كما صليت وباركت وترحمت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم صل على محمد وعلى آل محمد واغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان و لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم، اللهم صل على محمد وآل محمد وامنن على بالجنة وعافني من النار، اللهم صل على محمد وآل محمد واغفر للمؤمنين والمؤمنات ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات ولا تزد الظالمين إلا تبارا، ثم قل السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام على أنبياء الله ورسله، السلام على جبرئيل وميكائيل والملائكة المقربين السلام على محمد بن عبد الله خاتم النبيين لا نبي بعده، والسلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، ثم تسلم (1).
والظاهر: أنه ليس بشرط في جواز تقديم، السلام علينا الخ على، السلام عليكم، كالسلام على النبي، ذكر جميع ما في هذه الروايات ولا البعض، كما فهم من كلام الأصحاب، وبعض الروايات: فلا يضر في الاختصار حيث صعب حفظ ما فيها، هذا نهاية ما وصل إليه فهمي والله المعين والمفهم.
وفي قوله: (ويخرج به) أي بأحدهما: إشارة إلى أنه مع الاستحباب، يخرج بالسلام، لا بالصلاة، من دون انضمام مخرج: ويحتمل عدم الخروج مع بقاء قصد الاستمرار، حتى يسلم، أو يفعل غيره، كما مر.
والظاهر: أنه ليس بشرط في جواز تقديم، السلام علينا الخ على، السلام عليكم، كالسلام على النبي، ذكر جميع ما في هذه الروايات ولا البعض، كما فهم من كلام الأصحاب، وبعض الروايات: فلا يضر في الاختصار حيث صعب حفظ ما فيها، هذا نهاية ما وصل إليه فهمي والله المعين والمفهم.
وفي قوله: (ويخرج به) أي بأحدهما: إشارة إلى أنه مع الاستحباب، يخرج بالسلام، لا بالصلاة، من دون انضمام مخرج: ويحتمل عدم الخروج مع بقاء قصد الاستمرار، حتى يسلم، أو يفعل غيره، كما مر.