____________________
كما يفهم من النهاية: وليس بموظف. ولكن المأثور عن أهل البيت أولى.
وفضله عظيم: روى الشيخ في التهذيب، وهو في الكافي أيضا، عن منصور بن يونس عمن ذكره عن أبي جعفر عليه السلام قال: من صلى صلاة فريضة وعقب إلى أخرى فهو ضيف الله وحق على الله أن يكرم ضيفه (١) وروى في الكافي مسندا صحيحا عن الحسين بن حماد عن أبي جعفر عليه السلام، قال:
من قال في دبر صلاة الفريضة قبل أن يثني رجليه. أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم (ذو - خ ل) ذا الجلال والاكرام وأتوب إليه، ثلاث مرات غفر الله عز وجل له ذنوبه ولو كان مثل زبد البحر (٢) وروى فيه أيضا مسندا عن الحسن (الحارث ئل) بن المغيرة أنه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن فضل الدعاء بعد الفريضة على الدعاء بعد النافلة كفضل الفريضة على النافلة، (٣) ثم قال أدعه و لا تقل قد فرغ من الأمر فإن الدعاء هو العبادة، إن الله عز وجل يقول ﴿إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين﴾ (٤) وقال ﴿ادعوني أستجب لكم﴾ (5) (6) وقال إذا أردت أن تدعو الله فمجده واحمده، وسبحه، وهلله، واثن عليه، وصل على النبي صلى الله عليه وآله ثم سل تعط (7) وروى فيه أيضا في الحسن عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال الدعاء بعد الفريضة أفضل من الصلاة تنفلا (8) وفي صحيحة وليد بن صبيح عن أبي عبد الله عليه السلام قال: التعقيب أبلغ في طلب الرزق من الضرب في البلاد يعني بالتعقيب الدعاء بعقب الصلاة (9) وصحيحة محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام قال:
وفضله عظيم: روى الشيخ في التهذيب، وهو في الكافي أيضا، عن منصور بن يونس عمن ذكره عن أبي جعفر عليه السلام قال: من صلى صلاة فريضة وعقب إلى أخرى فهو ضيف الله وحق على الله أن يكرم ضيفه (١) وروى في الكافي مسندا صحيحا عن الحسين بن حماد عن أبي جعفر عليه السلام، قال:
من قال في دبر صلاة الفريضة قبل أن يثني رجليه. أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم (ذو - خ ل) ذا الجلال والاكرام وأتوب إليه، ثلاث مرات غفر الله عز وجل له ذنوبه ولو كان مثل زبد البحر (٢) وروى فيه أيضا مسندا عن الحسن (الحارث ئل) بن المغيرة أنه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن فضل الدعاء بعد الفريضة على الدعاء بعد النافلة كفضل الفريضة على النافلة، (٣) ثم قال أدعه و لا تقل قد فرغ من الأمر فإن الدعاء هو العبادة، إن الله عز وجل يقول ﴿إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين﴾ (٤) وقال ﴿ادعوني أستجب لكم﴾ (5) (6) وقال إذا أردت أن تدعو الله فمجده واحمده، وسبحه، وهلله، واثن عليه، وصل على النبي صلى الله عليه وآله ثم سل تعط (7) وروى فيه أيضا في الحسن عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال الدعاء بعد الفريضة أفضل من الصلاة تنفلا (8) وفي صحيحة وليد بن صبيح عن أبي عبد الله عليه السلام قال: التعقيب أبلغ في طلب الرزق من الضرب في البلاد يعني بالتعقيب الدعاء بعقب الصلاة (9) وصحيحة محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام قال: