____________________
نبيك (ص) قرارا ومستقرا - 1 - وفي التهذيب، مع أنه منقول عن الكافي، مضروب على، قبر، ورسولك، بدل نبيك، وصلى الله عليه وآله بعده (2) كأنه أحسن: وفي بعض المواضع (وعيشي قارا) بعد بارا: ولعل القرار، هو المقر والمستقر: ويحتمل كون الأول بحسب الظاهر، والآخر بحسب الحقيقة وهو القرب المعنوي والاستقرار عنده في رحمة الله، لا مجرد الدفن عنده، أو بالعكس: و قيل: الثاني بالنسبة إلى الدنيا، والآخر بالنسبة إلى الآخرة، ولفظ القبر يأباه، ولعل المراد ما أشرناه.
وورد أيضا: إن رفع الصوت بأذان في منزله، موجب لكثرة الولد، ورفع السقم عنه وعن عياله (3).
وورد أيضا تكرار الفصول لإرادة الجماعة (4)، وأخبار الناسي، والنيام فيدل على جواز ايقاظ النائم للصلاة.
وروى تقديم أذان الفجر لمن كان وحده، لا في الجماعة (5).
ولا بأس بالنداء في الفجر قبله، والسنة مع الفجر: وفي الصحيح يؤذن بليل ينفع الجيران لقيامهم إلى الصلاة (6) وفيه أيضا إشارة إلى ما مر من جواز الايقاظ، وإنه لا يكون بين الأذان والإقامة إلا الركعتان، كلها في الصحيح (7): و في الصحيح أيضا: وإن شئت زدت على التثويب (حي على خير العمل (8) مكان
وورد أيضا: إن رفع الصوت بأذان في منزله، موجب لكثرة الولد، ورفع السقم عنه وعن عياله (3).
وورد أيضا تكرار الفصول لإرادة الجماعة (4)، وأخبار الناسي، والنيام فيدل على جواز ايقاظ النائم للصلاة.
وروى تقديم أذان الفجر لمن كان وحده، لا في الجماعة (5).
ولا بأس بالنداء في الفجر قبله، والسنة مع الفجر: وفي الصحيح يؤذن بليل ينفع الجيران لقيامهم إلى الصلاة (6) وفيه أيضا إشارة إلى ما مر من جواز الايقاظ، وإنه لا يكون بين الأذان والإقامة إلا الركعتان، كلها في الصحيح (7): و في الصحيح أيضا: وإن شئت زدت على التثويب (حي على خير العمل (8) مكان