____________________
وصحيحتا عبد الله وعلي تؤيدان (1) المشهور أيضا لأنهما دلتا على الوجوب على مطلق المستهل، وقد أخرج الأقل من الست، لما مر، بقي الباقي تحت الأمر، و الاحتياط أيضا يقتضي ذلك.
قوله: (وكيفيتها - الخ) دليل وجوب خمس تكبيرات، بينها أربعة أدعية - الاجماع المنقول في المنتهى، قال فيه: وهي خمس تكبيرات بينها أربعة أدعية، و عليه علماؤنا أجمع.
وصحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: التكبير على الميت خمس تكبيرات (2) وكذا صحيحة أو حسنة أبي ولاد (وحكم في المنتهى بالصحة) قال: سألت أبا عبد الله عن التكبير على الميت؟. فقال: خمس (تكبيرات يب) وذكر الشهادة بالوحدانية، والصلاة، والدعاء للميت، بعد كل تكبيرة (3) فيمكن الحمل على الاستحباب، لكن وجه ترك الشهادة على الرسول غير ظاهر.
وصحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: لما مات آدم (ع) فبلغ إلى الصلاة عليه، فقال: هبة الله لجبرئيل، تقدم يا رسول الله فصل على نبي الله، فقال جبرئيل: إن الله أمرنا بالسجود لأبيك، فلسنا نقدم على أبرار ولده، وأنت من أبرهم. فتقدم فكبر عليه خمسا، عدة الصلوات التي فرضها الله على أمة محمد (ص)، وهي السنة الجارية في ولده إلى يوم القيامة (4) فيحمل ما يدل على أقل من ذلك، مثل الأربع، على التقية أو المنافق.
ويؤيده حسنة حماد بن عثمان وهشام بن سالم (الثقة) جميعا عن أبي عبد الله
قوله: (وكيفيتها - الخ) دليل وجوب خمس تكبيرات، بينها أربعة أدعية - الاجماع المنقول في المنتهى، قال فيه: وهي خمس تكبيرات بينها أربعة أدعية، و عليه علماؤنا أجمع.
وصحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: التكبير على الميت خمس تكبيرات (2) وكذا صحيحة أو حسنة أبي ولاد (وحكم في المنتهى بالصحة) قال: سألت أبا عبد الله عن التكبير على الميت؟. فقال: خمس (تكبيرات يب) وذكر الشهادة بالوحدانية، والصلاة، والدعاء للميت، بعد كل تكبيرة (3) فيمكن الحمل على الاستحباب، لكن وجه ترك الشهادة على الرسول غير ظاهر.
وصحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: لما مات آدم (ع) فبلغ إلى الصلاة عليه، فقال: هبة الله لجبرئيل، تقدم يا رسول الله فصل على نبي الله، فقال جبرئيل: إن الله أمرنا بالسجود لأبيك، فلسنا نقدم على أبرار ولده، وأنت من أبرهم. فتقدم فكبر عليه خمسا، عدة الصلوات التي فرضها الله على أمة محمد (ص)، وهي السنة الجارية في ولده إلى يوم القيامة (4) فيحمل ما يدل على أقل من ذلك، مثل الأربع، على التقية أو المنافق.
ويؤيده حسنة حماد بن عثمان وهشام بن سالم (الثقة) جميعا عن أبي عبد الله