____________________
دون الانفتاح.
(1) أي: يشير إلى التصويب في الفعلية ما اشتهرت. إلخ. ووجه الإشارة: أن ظنية الطريق لا تنافي قطعية الحكم الذي هو مؤدى الامارة، لاستلزم موضوعية الامارة القطع بكون مؤداها حكما فعليا كما لا يخفى.
والتعبير ب (ربما يشير) دون (ربما يدل عليه) إنما هو لاحتمال عدم إرادة القطع بالحكم الظاهري النفسي، بل إرادة القطع بالحجية، فكون الطريق ظنيا لا ينافي القطع بحجيته، وأين هذا القطع من القطع بالحكم الظاهري النفسي الذي هو المبحوث عنه في المقام.
(1) أي: يشير إلى التصويب في الفعلية ما اشتهرت. إلخ. ووجه الإشارة: أن ظنية الطريق لا تنافي قطعية الحكم الذي هو مؤدى الامارة، لاستلزم موضوعية الامارة القطع بكون مؤداها حكما فعليا كما لا يخفى.
والتعبير ب (ربما يشير) دون (ربما يدل عليه) إنما هو لاحتمال عدم إرادة القطع بالحكم الظاهري النفسي، بل إرادة القطع بالحجية، فكون الطريق ظنيا لا ينافي القطع بحجيته، وأين هذا القطع من القطع بالحكم الظاهري النفسي الذي هو المبحوث عنه في المقام.