الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
منتهى الدراية - السيد محمد جعفر الشوشتري - ج ٨ - الصفحة ٥
المقصد الثامن في تعارض (1) الأدلة والامارات
(٥)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
1
2
3
5
9
11
17
18
19
20
21
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقصد الثامن: تعارض الأدلة والامارات
5
2
ضرورة البحث عن أحكام تعارض الدليلين في علم الأصول
5
3
البحث عن أحكام التعارض من مقاصد العلم لا من الخاتمة
7(ش)
4
أولوية جعل العنوان تعارض الأدلة من جعله التعادل والترجيح
8(ش)
5
المراد بالأدلة والامارات في العنوان
8(ش)
6
المقصود بالعرض هنا كون الدليلين في رتبة واحدة
9(ش)
7
حقيقة التعارض هي التزاحم في مقام التشريع
10(ش)
8
الفصل الأول: تعريف التعارض
11
9
الفرق بين التنافي والتعارض
12(ش)
10
اطلاق الدلالة على الكشف والحجية، والمراد بها هنا الحجية
12(ش)
11
الفرق بين تعريف المصنف والمشهور للتعارض
14(ش)
12
عدول المصنف عن تعريف المشهور لوجهين
15(ش)
13
شمول تعارض الدليلين للتنافي بينهما مطابقة وتضمنا وإلتزاما
17
14
التنافي بين الأدلة ينشأ من تناقض المداليل تارة وتضادها أخرى
19
15
نظر بعض المحققين في تعريف المصنف للتعارض
20
16
شمول التعريف للتضاد بين المداليل حقيقة أو عرضا
21
17
اتحاد نظر الشيخ والمصنف في تعريف التعارض
24(ه)
18
موارد خروج الجمع الدلالي عن تعريف التعارض
27
19
المورد الأول: حكومة أحد الدليلين على الاخر
27
20
تحديد الحكومة
29(ش)
21
اعتبار تقدم صدور الدليل المحكوم على صدور الدليل الحاكم بنظر الشيخ
29(ش)
22
اشكال المصنف على كلام الشيخ
31(ه)
23
الفرق بين الحكومة والقرينة المتصلة والمنفصلة
31(ه)
24
عدم سراية اجمال الحاكم إلى المحكوم
32(ه)
25
المورد الثاني: التوفيق العرفي
33
26
التصرف في أحد الدليلين أو كليهما
35
27
تقدم الامارات على الأصول العملية بمناط التوفيق العرفي
38
28
نظر شيخنا الأعظم في حكومة أدلة الامارات على أدلة الأصول الشرعية
40
29
مناقشة المصنف في نظرية الحكومة
41
30
حكومة الامارة على الأصول بتقريب المصنف
49
31
المورد الثالث: حمل الظاهر على النص أو الأظهر
53
32
هل تعتبر أظهرية القرينة من ذيها
53
33
اختصاص تقديم الأظهر على الظاهر بالأدلة على الاحكام دون الموضوعات
55
34
اعتبار احتمال صدور الخبرين - الظاهر والأظهر - من المعصوم (عليه السلام)
56
35
اعتبار بقاء مقدار من دلالة الظاهر على حالها
56
36
عدم الفرق في تقديم الأظهر على الظاهر بين كون السندين قطعيين وظنيين ومختلفين
58
37
تفصيل شيخنا الأعظم في تقديم الظاهر على الأظهر بين القطعيين والظنيين
58
38
بيان المصنف في تعارض الدليلين بعد إخراج الموارد الثلاثة المتقدمة عنه
60
39
الفصل الثاني: مقتضى القاعدة في المتعارضين بناء على الطريقية
63
40
اعتبار الامارات من باب الطريقية والكشف النوعي
64(ش)
41
الملاك في الطريقية غلبة الايصال نوعا واحتماله شخصا
65(ش)
42
محتملات تعارض الدليلين على الطريقية
66(ش)
43
مختار المصنف من حجية أحدهما بلا عنوان ونفي الثالث به
66(ش)
44
مناقشات المحقق الأصفهاني في حجية أحد المتعارضين بلا عنوان
72
45
تقاريب أخرى لنفي الثالث، والنظر فيها
75(ه)
46
مناقشة السيد الفقيه الأصفهاني في نفي الثالث بالدلالة الالتزامية في كلا المتعارضين
76(ه)
47
مقتضى القاعدة في المتعارضين بناء على السببية
79
48
اتحاد حكم المبنيين بناء على دخل احتمال الإصابة في حجية الامارة على الموضوعية
80
49
صور تعارض الامارتين بناء على وجود المقتضي للحجية في كليهما
82
50
الفرق بين كون مؤدى أحدهما حكما إلزاميا، والاخر غير إلزامي
84
51
شمول ضابط التزاحم للمتعارضين بناء على وجوب الالتزام بالمؤدي
87
52
قاعدة (الجمع مهما أمكن أولى من الطرح) الاشكال عليها وتوجيهها
92
53
الفصل الثالث: القاعدة الثانوية في الخبرين المتعارضين
98
54
تأسيس الأصل في دوران الحجية بين التعيين والتخيير
99
55
الاخبار العلاجية
101
56
1 - إطلاقات أخبار التخيير
102
57
الرواية الأولى: خبر الحسن بن الجهم
106(ه)
58
الرواية الثانية: خبر الحارث بن المغيرة
108(ه)
59
الرواية الثالثة: خبر علي بن مهزيار
109(ه)
60
الرواية الرابعة: مكاتبة الحميري
111(ه)
61
الرواية الخامسة: معتبرة سماعة
112(ه)
62
الرواية السادسة: مرسلة ا لكافي
115(ه)
63
2 - أخبار الوقوف
116
64
3 - أخبار الاحتياط
117
65
الجمع بين أخبار التخيير بين المتعارضين وأخبار الوقوف
118(ه)
66
توجيه المحقق النائيني لفتوى المشهور بالتخيير
119(ه)
67
الفرق في تقرير كلام المحقق النائيني بين ما حكاه سيدنا الأستاذ والمحقق الكاظمي
119(ه)
68
المناقشة في التوجيه المتقدم
121(ه)
69
اختصاص أخبار الوقوف بزمان الحضور خلافا لما أفاده المحقق الرشتي
123(ه)
70
4 - أخبار الترجيح
124
71
مقبولة عمر بن حنظلة
124
72
مرفوعة زرارة
125
73
مناقشات المصنف في الاستدلال بهما على وجوب الترجيح
128
74
1 - اختلافهما في المرجحات - كما وكيفا - المقتضي لسقوطهما
128
75
2 - ضعف سند المرفوعة
130
76
3 - احتمال اختصاص المرجحات بباب القضاء وعدم شمولها للخبرين المتعارضين مطلقا
131
77
التعدي إلى مطلق الخبرين المتعارضين بدعوى تنقيح المناط، ومنعها
131
78
4 - اختصاص المقبولة بزمان الحضور وعدم شمول وجوب الترجيح لعصر الغيبة
136
79
5 - أظهرية إطلاقات التخيير من المقبولة الدالة على وجوب الترجيح
137
80
حكم سائر الاخبار المشتملة على المرجحات
139
81
دلالة أخبار موافقة الكتاب ومخالفة العامة على تمييز الحجة عن اللاحجة
141
82
تعين حملها على الاستحباب لو سلم ظهورها في وجوب الترجيح
146
83
إباء نفس أخبار الترجيح عن التقييد، مع فرض لزومه على كل حال
147
84
التحقيق في الاخبار العلاجية
148
85
الجهة الأولى: البحث عن سند المقبولة وما قيل في وثاقة عمر بن حنظلة
148
86
رواية بعض أصحاب الاجماع عن عمر بن حنظلة
149(ه)
87
تقرير الأصحاب لاجماع الكشي
150(ه)
88
مفاد كلام الكشي (تصحيح ما يصح عنه) والأقوال فيه أربعة
151(ه)
89
معنى صحة الخبر عند المتقدمين والمتأخرين
156(ه)
90
وجه حجية الاجماع على التصحيح
159(ه)
91
تعذر الاخذ بظاهر كلام الكشي من الحكم بصحة جميع أخبار أصحاب الاجماع
160(ه)
92
الاستشهاد بكلمات الشيخ والمحقق والشهيد وغيرهم على رد بعض أخبار أصحاب الاجماع
163(ه)
93
الاعتماد على المقبولة من جهة اشتهار عمل الأصحاب بها
167(ه)
94
الجهة الثانية: فقه المقبولة
168(ه)
95
الجهة الثالثة: المناقشة في الاستدلال بالمقبولة على وجوب الترجيح بوجوه ستة
170(ه)
96
جواب العلمين الميرزا الرشتي والآشتياني عن الاشكالات والنظر فيها
171(ه)
97
جواب المصنف عن الاشكالات بالحمل على صورة التداعي
174(ه)
98
الذب عن الاستدلال بالمقبولة على وجوب الترجيح وامكان رد بعض المناقشات
175(ه)
99
الجهة الرابعة: المرجحات المنصوصة في المقبولة
178(ه)
100
اختصاص الترجيح بالصفات بباب القضاء
178(ه)
101
مرجحية الشهرة
178(ه)
102
مرجحية موافقة الكتاب ومخالفة العامة
180(ه)
103
دلالة بعض الاخبار على الترجيح بهما وبعضها على تمييز الحجة عن غيرها
180(ه)
104
تنبيهات أخبار الترجيح 1 - ذهاب معظم الأصحاب إلى الترجيح في الخبرين المتعارضين
183(ه)
105
2 - تقييد اطلاق ما اشتمل على مرجح واحد بما دل على الترجيح بموافقة الكتاب والسنة ومخالفة القوم
185(ه)
106
3 - المناط في الترجيح بمخالفة العامة رواياتهم أو آرائهم
185(ه)
107
4 - الترتيب بين الترجيح بموافقة الكتاب ثم بمخالفة العامة
187(ه)
108
5 - الترجيح بالأحدثية والمناقشة فيه
188(ه)
109
الاستدلال على وجوب الترجيح بوجوه أخرى
193
110
1 - الاجماع على الاخذ بأقوى الدليلين ومنعه
193
111
2 - ترجيح الراجح على المرجوح بحكم العقل
195
112
تحقيق موضوع الترجيح بلا مرجح وأجنبية القاعدة عن المقام
195
113
3 - وجوه ضعيفة أخرى استدل بها على وجوب الترجيح
200
114
آثار القول بالتخيير بين الخبرين المتعارضين
201
115
1 - جواز الافتاء على طبق ما يختاره المجتهد منهما
201
116
2 - عدم جواز الافتاء بالتخيير في المسألة الفرعية
201
117
3 - جواز الافتاء بالتخيير في المسألة الأصولية
202
118
4 - التخيير بين الخبرين بدوي أو استمراري
204
119
ما أفاده شيخنا الأعظم من منع كون التخيير استمراريا
205
120
الفصل الرابع: الاقتصار على المرجحات المنصوصة والتعدي عنها
207
121
استدلال الشيخ وغيره على التعدي بوجوه
209
122
الأول: مرجحية الأوثقية والأصدقية في المقبولة
209
123
الثاني: التعليل فيها بأن المشهور مما لا ريب فيه
211
124
الثالث: التعليل فيها بأن الرشد في خلافهم
212
125
رد الوجوه المتقدمة
213
126
وجوه استدل بها المصنف على لزوم الاقتصار على المرجحات المنصوصة
224
127
على القول بالتعدي هل يقتصر على ما يفيد الظن بالصدور أو الواقع أم يتعدى إلى كل مزية
226
128
المراد بالظن - في التعدي إلى ما يوجب الظن بالصدور - هو الظن الشأني لا الفعلي
228
129
الفصل الخامس: اختصاص أخبار العلاج بموارد التعارض المستقر
234
130
الاستدلال على مسلك المشهور من الاختصاص
236
131
مناقشة المصنف في الاستدلال
237
132
القول بعموم الاخبار العلاجية لموارد الجمع العرفي
243
133
اثبات الاختصاص بموارد التعارض المستقر ببيان المصنف
245
134
الفصل السادس: المرجحات النوعية الدلالية
249
135
ترجيح العموم على الاطلاق عند الدوران بين التخصيص والتقييد
250
136
كلام الشيخ في ترجيح العموم على الاطلاق، ومناقشة المصنف فيه
250
137
دوران الأمر بين التخصيص والنسخ
255
138
ايراد المصنف على تقديم التخصيص على النسخ بمناط الغلبة
257
139
تحقيق حال الخصوصات الواردة عن الأئمة عليهم السلام بعد العمل بعمومات الكتاب والسنة
259
140
الفصل السابع: انقلاب النسبة وعدمه
265
141
المطلوب في هذا البحث معرفة الظاهر والأظهر عند وقوع التعارض بين أكثر من دليلين
266(ش)
142
تقرير كلام الفاضل النراقي في انقلاب النسبة بين المتعارضات
268
143
ايراد المصنف على مقالة الفاضل النراقي إذا اتحدت نسبة المتعارضات
272
144
عدم قرينية الخاص القطعي على عدم استعمال العام في العموم
275
145
اشكال المصنف على الشيخ في إثبات ظهور العام بأصالة عدم مخصص آخر
278
146
لزوم تخصيص العام بكل واحد من الخصوصات ما لم يلزم محذور الاستهجان
281
147
وقوع التعارض التبايني بين العام ومجموع الخصوصات لا جميعها
284
148
إذا تعددت النسبة بين المتعارضات فهل يقال بانقلابها أم لا؟
285
149
مسلك شيخنا الأعظم في ما إذا ورد عامان وخاص ونظر المصنف فيه
287
150
تحقيق بحث انقلاب النسبة، مختار المحقق النائيني
290
151
مناقشة المحقق العراقي في كلام المحقق النائيني
292(ه)
152
مسألة ضمان عارية الذهب والفضة
294(ه)
153
التعارض بين أخبار ضمان عارية الذهب والفضة، وحله بما أفاده المشهور
297(ه)
154
حل التعارض ببيان بعض أعاظم العصر
298(ه)
155
الانتصار للقول غير المشهور والنظر فيه
299(ه)
156
الفصل الثامن: رجوع جميع المرجحات إلى الصدور
301
157
الأقوال في الترتيب بين المرجحات
302(ش)
158
مختار المصنف في رجوع مرجح الجهة والمضمون إلى مرجح الصدور
305
159
عدم مراعاة الترتيب بين المرجحات بناء على التعدي عن المرجحات المنصوصة
307
160
تحقيق حال الترتيب بين المرجحات بناء على الاقتصار على المرجحات المنصوصة
309
161
كلام شيخنا الأعظم في تقديم المرجح الصدوري على الجهتي
315
162
مناقشة المصنف في بيان الشيخ الأعظم
318
163
ايراد المحقق الرشتي على مختار الشيخ ونظر المصنف فيه
321
164
برهان المحقق الرشتي على امتناع تقديم المرجح الصدوري على الجهتي
326
165
نقاش المصنف في دليل المحقق الرشتي
327
166
محتملات مرجحية مخالفة العامة
332
167
مختار المحقق النائيني في الترتيب بين المرجحات ونظر المحقق العراقي فيه
335(ه)
168
الفصل التاسع: الترجيح بالمرجحات الخارجية
339
169
المرجحات الخارجية على أربعة أقسام
340(ش)
170
القسم الأول: الظن غير المعتبر من جهة عدم الدليل على اعتباره
341
171
القسم الثاني: الظن غير المعتبر من جهة الدليل على عدم إعتبار كالقياس
346
172
القسم الثالث: الامارة المعتبرة في نفسها كالكتاب
351
173
مخالفة أحد الخبرين للكتاب بنحو العموم المطلق
353
174
التفكيك في المخالفة في أخبار العرض على الكتاب والترجيح بموافقته
355
175
المخالفة للكتاب بنحو العموم من وجه
356
176
القسم الرابع: الأصل العملي المعتبر في نفسه
356
177
الخاتمة: مباحث الاجتهاد والتقليد
359
178
متانة جعل أحكام الاجتهاد خاتمة لمقاصد علم الأصول
359
179
الفصل الأول: تعريف الاجتهاد
361
180
دلالة المقبولة على اعتبار الاجتهاد في الحاكم الشرعي
362(ش)
181
تعريف الاجتهاد في كلام العلامة وغيره
364
182
توجيه المصنف لاختلاف الأصحاب في تعريف الاجتهاد بإرادة التعريف اللفظي
365
183
الاجتهاد عند الكل استفراغ الوسع في تحصيل الحجة على الحكم الشرعي
371
184
النزاع في تعريف الاجتهاد لفظي أو معنوي
373
185
تعريف المحقق العراقي للاجتهاد
375(ه)
186
افتراق ملكة الاجتهاد عن الملكات الخلقية
377(ه)
187
الفصل الثاني: الاطلاق والتجزي في ملكة الاجتهاد
379
188
أحكام الاجتهاد المطلق
382
189
1 - امكان وقوعه خارجا
382
190
2 - حجية آراء المجتهد المطلق لعمل نفسه
384
191
3 - حجية آراء المجتهد المطلق الانفتاحي على المقلد
385
192
حكم تقليد المجتهد الانسدادي القائل بالحكومة
386
193
حكم انحصار المجتهد في الانسدادي القائل بالحكومة
390
194
حكم تقليد المجتهد الانسدادي القائل بالكشف
391
195
المجتهد الانفتاحي عالم بموارد قيام الحجة على الاحكام، دون الانسدادي
395(ش)
196
4 - نفوذ قضاء المجتهد المطلق الانفتاحي
402
197
حكم قضاء المجتهد الانسدادي القائل بالحكومة
404
198
تصحيح نفوذ قضاء المجتهد الانسدادي على الحكومة بوجهين
405
199
في معنى قوله عليه السلام في المقبولة: (فإذا حكم بحكمنا)
408
200
حكم المجتهد ا لمطلق غير المستنبط لجملة وافية من الاحكام
412(ه)
201
أحكام التجزي في الاجتهاد
415
202
1 - امكان وقوعه خارجا
415
203
اختلاف الاطلاق والتجزي بالزيادة والنقصان أو بالشدة والضعف
419
204
2 - حجية رأي المتجزي لعمل نفسه
423
205
3 - رجوع العامي إلى المتجزي فيما استنبطه من الاحكام
425
206
4 - قضاء المتجزي
428
207
التحقيق في جواز الرجوع إلى المتجزي وعدمه
429
208
النسبة بين مشهورة أبي خديجة والمقبولة
434(ه)
209
الفصل الثالث: مبادي الاجتهاد
436
210
توقف الاجتهاد على علم الأصول
438
211
الحاجة إلى علم الرجال
442
212
الفصل الرابع: التخطئة والتصويب
445
213
الاتفاق على التخطئة في مدركات العقل
446
214
الاختلاف في التخطئة والتصويب في الشرعيات
447
215
أقسام التصويب
448
216
بطلان القسم الأول بالاخبار المتواترة والاجماع
449(ش)
217
استحالة القسم الثاني عقلا
449(ش)
218
بطلان التصويب في ناحية الحكم الفعلي لابتنائه على القول بالسببية
450(ش)
219
معنى عدم منافاة ظنية الطريق لقطعية الحكم
454
220
المراد من الحكم الفعلي المختص بالعالم
454
221
تحقيق التصويب الأشعري والمعتزلي
456(ه)
222
معقولية التصويب في مراتب الحكم
457
223
الفصل الخامس: تبدل رأي المجتهد
460
224
لزوم العمل على طبق الرأي اللاحق
462
225
صور المسألة في حكم الأعمال الواقعة على وفق الرأي السابق
462
226
الصورة الأولى: القطع سابقا بالحكم الشرعي
462
227
الصورة الثانية: قيام أمارة معتبرة على الحكم السابق
467
228
تفصيل صاحب الفصول بين تعلق الاجتهاد السابق بالحكم ومتعلقه
470
229
استدلال صاحب الفصول بتحمل الحكم لاجتهادين دون المتعلق
475
230
تحقيق مراد صاحب الفصول
476
231
استظهار السيد الفقيه الأصفهاني من عبارة الفصول
477(ه)
232
استظهار المحقق الأصفهاني من كلام الفصول
477(ه)
233
ملاحظة أدلة صاحب الفصول على مختاره
478(ه)
234
الصورة الثالثة: اجزاء الأعمال السابقة عند التبدل بناء على السببية
479
235
الصورة الرابعة: استناد الرأي السابق إلى أصل عملي
480
236
الفصل السادس: التقليد وبعض أحكامه
483
237
تعريف التقليد بالالتزام
483
238
الايراد على تفسير التقليد بالعمل بلزوم سبقه على العمل وبالدور
487
239
النظر في الوجهين المزبورين
490(ه)
240
التقليد بمعنى العمل سواء اتفق المجتهدون في الفتوى أم اختلفوا فيها
491(ه)
241
دلالة الاخبار على كون التقليد هو العمل لا الالتزام
493(ه)
242
التقليد كالايقاع لا يتوقف على رضى المجتهد بالعمل بفتواه
495(ه)
243
أدلة جواز التقليد
496
244
1 - الفطرة
497(ش)
245
الملاك في الدليل الفطري هو الانسداد
501(ه)
246
مناقشة المحقق الأصفهاني في الاستدلال بالفطرة على جواز التقليد
502(ه)
247
2 - الاجماع على جواز التقليد
506
248
3 - الاستدلال على جواز التقليد بكونه من ضروريات الدين
508
249
3 - الاستدلال على جواز التقليد بسيرة المتشرعة
509
250
4 - الاستدلال بآيتي النفر والسؤال على جواز التقليد
509
251
عدم دلالة آية النفر والسؤال على لزوم العمل بقول المتفقة تعبدا
512
252
المراد بأهل الذكر أهل الكتاب أو الأئمة المعصومون
512
253
5 - الاخبار الدالة بطوائفها على جواز التقليد
516
254
الملازمة العرفية بين جواز الافتاء ووجوب القبول تعبدا
524
255
الفرق بين مسألة إظهار الحق وإظهار الفتوى
524
256
انطباق ضابط التواتر الاجمالي على هذه الاخبار
526
257
كلمات القائلين بحرمة التقليد على العامي وبيان أدلتهم
526
258
قياس المسائل الفرعية على الأصول الاعتقادية وبطلانه
530
259
الفصل السابع: تقليد الأعلم
533
260
تحرير محل النزاع
533
261
الاستدلال على اعتبار الأعلمية بدوران الأمر بين التعيين والتخيير في الحجية
535
262
جواز رجوع العامي إلى المفضول إذا أفتى الأعلم بجواز تقليده
536
263
اختلاف الأصحاب على قولين
537
264
أدلة جواز تقليد المفضول والمناقشة فيها
539
265
أدلة اعتبار الأعلمية في مرجع التقليد غير الأصل العملي والمناقشة فيها
548
266
تحقيق مسألة تقليد الأعلم
559
267
تأسيس الأصل
559
268
الاشكال على أصالة التعيينية في الحجية وجوابه
560(ه)
269
أدلة جواز تقليد المفضول والخدشة فيها
562(ه)
270
القسم الأول: الأصل العملي، وتقريره بوجوه: أ - الاستصحاب
562(ه)
271
ب - أصالة البراءة
563(ه)
272
أقسام التعيين والتخيير
563(ه)
273
ج - أصالة عدم مرجحية الأعلمية
565(ه)
274
القسم الثاني: الأدلة الاجتهادية
566(ه)
275
1 - اطلاقات أدلة التقليد
566(ه)
276
2 - استلزام وجوب تقليد الأعلم للعسر
568(ه)
277
3 - سيرة المتشرعة على الرجوع إلى كل فقيه وإن لم يكن أعلم من غيره
569(ه)
278
4 - الروايات الارجاعية
569(ه)
279
5 - دليل الانسداد
570(ه)
280
التمسك بآية نفي مساواة العالم للجاهل
570(ه)
281
7 - جواز تقليد عوام الشيعة لأصحاب الأئمة عليهم السلام
571(ه)
282
أدلة وجوب تقليد الأعلم
572(ه)
283
1 - الاجماعات المنقولة والخدشة فيها
572(ه)
284
2 - الاخبار
572(ه)
285
المناقشة في الاستدلال بالمقبولة
573(ه)
286
قصور أخبار أخرى كعهد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام عن اثبات اعتبار الأعلمية
574(ه)
287
3 - أقربية فتوى الأعلم إلى الواقع من فتوى غيره
575(ه)
288
تصحيح الصغرى - وهي الأقربية - في تقريرات الشيخ بوجوه ثلاثة
575(ه)
289
4 - قبح ترجيح المرجوح على الراجح
579(ه)
290
5 - الأعلمية مزية تقتضي تقديم الأعلم على غيره
579(ه)
291
6 - سيرة العقلاء على الرجوع إلى الأعلم، وهي المعتمد من الأدلة
580(ه)
292
توافق فتوى الأفضل والفاضل واختلافهما
581(ه)
293
تنبيهات المسألة
583(ه)
294
1 - عدم جواز الرجوع إلى المفضول ابتداء
583(ه)
295
2 - تعين تقليد الأعلم وإن كان المفضول أوثق استنباطا منه
584(ه)
296
3 - جواز تقليد المفضول اعتمادا على فتوى الأعلم به
584(ه)
297
4 - تقليد أحد المتساويين في الفضيلة ثم صيرورة أحدهما أعلم
585(ه)
298
5 - تقديم الأعلم عند تعارض الأعلمية والأورعية
586(ه)
299
6 - العبرة بالأفقهية في كل مسألة لا في جميع المسائل
586(ه)
300
7 - الأعلم هو الأجود استنباطا
587(ه)
301
الفصل الثامن: تقليد الميت
590
302
اعتماد المصنف في اعتبار الحياة مطلقا إلى أصالة عدم الحجية
592
303
أدلة جواز تقليد الميت
593
304
1 - استصحاب جواز تقليده الثابت حال حياته
593
305
مناقشة المصنف في الاستصحاب بعدم احراز بقاء الموضوع
595
306
عدم التنافي بين جواز استصحاب بعض احكام المجتهد وبين منع جواز تقليده
597
307
استصحاب بقاء نفس الاحكام الفرعية التي أفتى المجتهد بها حال حياته والخدشة فيه
604
308
رأي المجتهد علة محدثة ومبقية للأحكام الفرعية المفتى بها
610
309
2 - اطلاق الأدلة اللفظية، والنظر فيه
614
310
3 - دليل الانسداد والايراد عليه
617
311
4 - سيرة المتشرعة على جواز البقاء، ومنع التمسك بها
618
312
5 - وجوه ضعيفة أخرى على جواز تقليد الميت
620
313
تحقيق مسألة اعتبار الحياة في مرجع التقليد
622(ش)
314
محتملات الأدلة اللفظية
623(ه)
315
دلالة الأدلة اللفظية على اعتبار الحياة مطلقا
624(ه)
316
جريان استصحاب شرطية الحياة على تقدير ظهور الأدلة اللفظية في اعتبار الحياة في التقليد الابتدائي
625(ه)
317
دليل الانسداد يقتضي اعتبار الحياة مطلقا
626(ه)
318
اقتضاء الأصل العملي اعتبار الحياة مطلقا
627(ه)
319
تفصيل الكلام في الاستصحاب في التقليد الابتدائي بوجوه
628(ه)
320
تقريب الاستصحاب في التقليد البقائي بوجوه والخدشة في جميعها
630(ه)
321
الأقوال في التقليد البقائي
634(ه)
322
1 - عدم الجواز مطلقا
634(ه)
323
2 - جواز البقاء مطلقا
634(ه)
324
3 - التفصيل بين ما عمل بها وما لم يعمل
635(ه)
325
4 - التفصيل بين أعلمية الميت من الحي وعدمها
636(ه)
326
5 - التفصيل بين ما يعلمها المقلد مما توافق الاحتياط وعدمه
637(ه)
327
6 - التفصيل بين تذكر فتاوى الميت وعدمه
638(ه)
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org