____________________
(1) يعني: كمناسبة الترجيح لمقام الحكومة، وضمير (لمقامها) راجع إلى الفتوى.
(2) خبر (ومجرد) ودفع للوجه المزبور، ومحصله: أن المدار في اعتبار الاستفادة من الخطابات هو الظهور العرفي، دون المناسبات الخارجية التي لا دخل لها في الظهورات، فإنها لا عبرة بها في الاستظهار من الخطابات. وفي المقام لا توجب المناسبة المزبورة ظهور الرواية في وجوب الترجيح في المقامين، وبدون الظهور لا وجه للقول بالترجيح في مقام الفتوى. [1] (3) وهي المقبولة، وضمير (وجوبه) راجع إلى (الترجيح).
(4) بيان للاطلاق، والمراد بغير مورد الحكومة هو مقام الفتوى.
(2) خبر (ومجرد) ودفع للوجه المزبور، ومحصله: أن المدار في اعتبار الاستفادة من الخطابات هو الظهور العرفي، دون المناسبات الخارجية التي لا دخل لها في الظهورات، فإنها لا عبرة بها في الاستظهار من الخطابات. وفي المقام لا توجب المناسبة المزبورة ظهور الرواية في وجوب الترجيح في المقامين، وبدون الظهور لا وجه للقول بالترجيح في مقام الفتوى. [1] (3) وهي المقبولة، وضمير (وجوبه) راجع إلى (الترجيح).
(4) بيان للاطلاق، والمراد بغير مورد الحكومة هو مقام الفتوى.