____________________
جميع العبادات مثل الزيارات، وصلة الرحم، والدرس، والصلاة في المسجد، و غيرها.
وما في صحيحة الحلبي، قال: سئلت أبا عبد الله عليه السلام، عن فضل المشي؟ فقال: الحسن بن علي عليهما السلام، قاسم ربه ثلا ث مرآة، حتى نعلا و نعلا وثوبا وثوبا ودينارا ودينارا وحج عشرين حجة ماشيا على قدميه (1).
ولعل معناه أنه (عليه السلام) قسم أمواله مع الفقراء وفي سبيل الله ثلاث مرات حتى أنه أخذ نعلا وثوبا أعطى الفقراء كذلك.
وفي رواية أخرى عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: ما عبد الله بشئ أفضل من المشي (2).
فالظاهر أنه أفضل من الركوب.
وما يدل على أفضلية الركوب - مثل رواية رفاعة، قال: سئل أبا عبد الله عليه السلام رجل، الركوب أفضل أم المشي؟ فقال: الركوب أفضل من المشي، لأن رسول الله صلى الله عليه وآله ركب (3).
وما في رواية سيف التمار عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) تركبون أحب إلى، فإن ذلك أقوى على الدعاء والعبادة (4).
ورواية عبد الله بن بكير، قال: قلت لا بي عبد الله عليه السلام: إنا نريد الخروج إلى مكة (مشاة كا) فقال: لا تمشوا واركبوا، فقلت أصلحك الله أنه بلغنا أن الحسن بن علي عليهما السلام حج عشرين حجة ماشيا؟ قال: إن الحسن بن علي
وما في صحيحة الحلبي، قال: سئلت أبا عبد الله عليه السلام، عن فضل المشي؟ فقال: الحسن بن علي عليهما السلام، قاسم ربه ثلا ث مرآة، حتى نعلا و نعلا وثوبا وثوبا ودينارا ودينارا وحج عشرين حجة ماشيا على قدميه (1).
ولعل معناه أنه (عليه السلام) قسم أمواله مع الفقراء وفي سبيل الله ثلاث مرات حتى أنه أخذ نعلا وثوبا أعطى الفقراء كذلك.
وفي رواية أخرى عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: ما عبد الله بشئ أفضل من المشي (2).
فالظاهر أنه أفضل من الركوب.
وما يدل على أفضلية الركوب - مثل رواية رفاعة، قال: سئل أبا عبد الله عليه السلام رجل، الركوب أفضل أم المشي؟ فقال: الركوب أفضل من المشي، لأن رسول الله صلى الله عليه وآله ركب (3).
وما في رواية سيف التمار عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) تركبون أحب إلى، فإن ذلك أقوى على الدعاء والعبادة (4).
ورواية عبد الله بن بكير، قال: قلت لا بي عبد الله عليه السلام: إنا نريد الخروج إلى مكة (مشاة كا) فقال: لا تمشوا واركبوا، فقلت أصلحك الله أنه بلغنا أن الحسن بن علي عليهما السلام حج عشرين حجة ماشيا؟ قال: إن الحسن بن علي