علما ") يدل على أن علمه قابل للزيادة، وهو لا ينافي بلوغه أقصى درجات الإيمان، وأقصى ما يمكن من معرفة الله تعالى.
وأما الجمع بين ما دل على سؤال العباد يوم القيامة وما دل على عدم سؤالهم: بأن عدم السؤال عما يصدر منهم في ذلك الموقف، والسؤال: عما صدر في دار الدنيا.
وقيل: لا يسأل: سؤال استفهام، لأن الله قد أحصى الأعمال، وإنما يسأل سؤال تقريع.
ورشيد الدين، هو: فضل الله الطبيب الهمذاني وزير غازان خان وأخيه الجايتو (خدا بنده) محمد خان المغولي. وصاحب الدرگاه المذكور، هو: الجايتو محمد الذي تشيع على يد العلامة، وكان اجتماعه بهذا الوزير في ذلك السفر الذي حضر فيه عند الجايتو (1).
54 - رسالة في خلق الأعمال.
55 - رسالة في شرح الكلمات الخمس لأمير المؤمنين - عليه السلام - في جواب صاحبه كميل بن زياد النخعي. وقد طبعت في ضمن مجموعة بطهران.
56 - رسالة في واجبات الحج وأركانه - من دون ذكر الأدعية والمستحبات ونحوها.
57 - رسالة في واجبات الوضوء والصلاة - ألفها باسم الوزير (ترمتاش) ذكرها صاحب الرياض.
58 - شرح الحديث القدسي.
59 - شرح حكمة الإشراق - في الفلسفة، للسهروردي المقتول سنة 587 ق، وهذا الكتاب غير شرح حكمة العين.