____________________
فقال: لو حججت ألفي عام، ما قدمتها إلا متمتعا (1) وفي حديث آخر عنه (عليه السلام)، لو حججت ألفا وألفا لتمتعت، فلا تفرد (2).
وصحيحة حفص بن البختري، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: المتعة والله أفضل، وبها نزل القرآن، و (بها خ ئل) جرت السنة (3).
وصحيحة أبي أيوب الخزاز، عن أبي عبد الله عليه السلام، أي أنواع الحج أفضل؟ فقال: المتعة، وكيف يكون شئ أفضل منها، ورسول الله صلى الله عليه وآله يقول: لو استقبلت من امرئ ما استدبرت، لفعلت كما فعل الناس (4) وغير ذلك وخصصت بغير أهل مكة، ومن كان بينه وبينها اثني عشر ميلا، بالاجماع والآية (5).
والخبر، مثل صحيحة عبيد الله الحلبي وسليمان بن خالد وأبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، ليس لأهل مكة، ولا لأهل مر، ولا لأهل سرف، متعة و ذلك لقول الله عز وجل: ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام (6).
وصحيحة علي بن جعفر، قال: قلت لأخي موسى بن جعفر عليهما السلام: لأهل مكة أن يتمتعوا بالعمرة إلى الحج؟ فقال لا يصلح أن يتمتعوا،
وصحيحة حفص بن البختري، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: المتعة والله أفضل، وبها نزل القرآن، و (بها خ ئل) جرت السنة (3).
وصحيحة أبي أيوب الخزاز، عن أبي عبد الله عليه السلام، أي أنواع الحج أفضل؟ فقال: المتعة، وكيف يكون شئ أفضل منها، ورسول الله صلى الله عليه وآله يقول: لو استقبلت من امرئ ما استدبرت، لفعلت كما فعل الناس (4) وغير ذلك وخصصت بغير أهل مكة، ومن كان بينه وبينها اثني عشر ميلا، بالاجماع والآية (5).
والخبر، مثل صحيحة عبيد الله الحلبي وسليمان بن خالد وأبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، ليس لأهل مكة، ولا لأهل مر، ولا لأهل سرف، متعة و ذلك لقول الله عز وجل: ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام (6).
وصحيحة علي بن جعفر، قال: قلت لأخي موسى بن جعفر عليهما السلام: لأهل مكة أن يتمتعوا بالعمرة إلى الحج؟ فقال لا يصلح أن يتمتعوا،