____________________
الحج، وبها أمر رسول الله صلى الله عليه وآله، والفضل فيها ولا نأمر الناس إلا بها (١) وصحيحته عنه عليه السلام (٢) في سبب نزول ﴿فمن تمتع﴾ (3)، حيث دل على وجوب التمتع على كل من لم يسق الهدي.
وما في صحيحة الحلبي، فليس لأحد إلا أن يتمتع، لأن الله أنزل في كتابه، وجرت به السنة من رسول الله صلى الله عليه وآله (4).
وصحيحة أخرى عنه (عليه السلام) قال: سئلت أبا عبد الله عليه السلام، عن الحج؟ فقال: تمتع، ثم قال: إنا إذا وقفنا بين يدي الله تعالى. قلنا يا ربنا أخذنا بكتابك، وقال الناس: رأينا رأينا، ويفعل الله بنا وبهم ما أراد (5) ومثلها رواية ليث المرادي (6).
وصحيحة معاوية (7) وفي رواية أخرى، عليك بالتمتع (8) ورواية صفوان الجمال عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: من لم يكن معه هدي وأفرد رغبة عن المتعة، فقد رغب عن دين الله (9).
وقال الشيخ في التهذيب: وأما ما ورد في فضل المتعة في الحج فهو أكثر من أن يحصى، مثل صحيحة صفوان، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث)
وما في صحيحة الحلبي، فليس لأحد إلا أن يتمتع، لأن الله أنزل في كتابه، وجرت به السنة من رسول الله صلى الله عليه وآله (4).
وصحيحة أخرى عنه (عليه السلام) قال: سئلت أبا عبد الله عليه السلام، عن الحج؟ فقال: تمتع، ثم قال: إنا إذا وقفنا بين يدي الله تعالى. قلنا يا ربنا أخذنا بكتابك، وقال الناس: رأينا رأينا، ويفعل الله بنا وبهم ما أراد (5) ومثلها رواية ليث المرادي (6).
وصحيحة معاوية (7) وفي رواية أخرى، عليك بالتمتع (8) ورواية صفوان الجمال عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: من لم يكن معه هدي وأفرد رغبة عن المتعة، فقد رغب عن دين الله (9).
وقال الشيخ في التهذيب: وأما ما ورد في فضل المتعة في الحج فهو أكثر من أن يحصى، مثل صحيحة صفوان، عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث)