الأولى من صلاة الصبح ويقصر في الثانية، وفي رواية في الظهر كان يقرأ في الركعتين الأخريين بأم الكتاب. متفق عليه، وروى أبو برزة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الصبح من الستين إلى المائة، وقد اشتهرت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم للسورة مع الفاتحة في صلاة الجهر ونقل نقلا متواترا وأمر به معاذا فقال " اقرأ بالشمس وضحاها وبسبح اسم ربك الاعلى، والليل إذا يغشى " متفق عليه ويسن أن يفتتح السورة بقراءة بسم الله الرحمن الرحيم ووافق مالك على هذا فإنه قال في قيام رمضان
(٥٣٣)