____________________
لبيك (1) لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك ذا المعارج إلى قوله: وإن تركت بعض التلبية فلا يضرك، غير أن اتمامها أفضل واعلم أن لا بد لك من التلبية الأربعة التي كن أول الكلام، وهي الفريضة واعلم أن لا بد لك من التلبية الأربعة التي كن أول الكلام، وهي الفريضة وهي التوحيد، وبها لبى المرسلون، وأكثر من ذي المعارج الحديث (2).
قال في المنتهى بعد نقله: وجوب الصورة المشهورة عن الشيخ وغيره كما سبق قيل: الواجب لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك، وهو الذي دل عليه حديث معاوية بن عمار (3) في الصحيح عن أبي عبد الله عليه السلام، وقد تقدم، وإذ ثبت هذا، فالزائد مستحب (4).
فالعجب من المصنف ره أنه اختار المشهورة هنا، وفي أكثر كتبه، وهو أعرف.
ومن الشهيد أنه قال في الدروس: وأتمها لبيك اللهم لبيك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لك لا شريك لك لبيك ثم قال: ويجزي لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك وإن أضاف إلى هذا، إن الحمد والنعمة لك
قال في المنتهى بعد نقله: وجوب الصورة المشهورة عن الشيخ وغيره كما سبق قيل: الواجب لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك، وهو الذي دل عليه حديث معاوية بن عمار (3) في الصحيح عن أبي عبد الله عليه السلام، وقد تقدم، وإذ ثبت هذا، فالزائد مستحب (4).
فالعجب من المصنف ره أنه اختار المشهورة هنا، وفي أكثر كتبه، وهو أعرف.
ومن الشهيد أنه قال في الدروس: وأتمها لبيك اللهم لبيك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لك لا شريك لك لبيك ثم قال: ويجزي لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك وإن أضاف إلى هذا، إن الحمد والنعمة لك