____________________
وروى حفص (1) الخ وفيه تأمل، سيعلم، ونحن ننقلها حتى يعلم، وهو أعلم.
منها ما في صحيحة زرارة (المتقدمة في مسألة ذوي المنزلين) من أقام بمكة سنتين فهو من أهل مكة (2).
وصحيحة عمر بن يزيد، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: المجاور بمكة يتمتع (3) بالعمرة إلى الحج إلى سنتين، فإذا جاوز سنتين كان قاطنا، وليس له أن يتمتع (3).
وما في صحيحة الحلبي، قال: سئلت أبا عبد الله، لأهل مكة أن يتمتعوا؟ فقال: لا ليس لأهل مكة أن يتمتعوا، قال: قلت: فالقاطنين بها، قال:
إذا (فإذا خ ل) أقاموا سنة أو سنتين صنعوا كما يصنع أهل مكة، فإذا أقاموا شهرا، فإن لهم أن يتمتعوا، قلت من أين؟ قال: يخرجون من الحرم، قلت من أين يهلون بالحج؟ فقال: من مكة نحوا مما يقول الناس (4).
وفي رواية عبد الله بن سنان (عن أبي عبد الله عليه السلام خ ئل) قال:
سمعته، يقول: المجاور بمكة سنة يعمل عمل أهل مكة، يعني يفرد الحج مع أهل مكة وما كان من دون السنة فله أن يتمتع (5) ولكن في الطريق إسماعيل بن مرار وهو مجهول (6).
منها ما في صحيحة زرارة (المتقدمة في مسألة ذوي المنزلين) من أقام بمكة سنتين فهو من أهل مكة (2).
وصحيحة عمر بن يزيد، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: المجاور بمكة يتمتع (3) بالعمرة إلى الحج إلى سنتين، فإذا جاوز سنتين كان قاطنا، وليس له أن يتمتع (3).
وما في صحيحة الحلبي، قال: سئلت أبا عبد الله، لأهل مكة أن يتمتعوا؟ فقال: لا ليس لأهل مكة أن يتمتعوا، قال: قلت: فالقاطنين بها، قال:
إذا (فإذا خ ل) أقاموا سنة أو سنتين صنعوا كما يصنع أهل مكة، فإذا أقاموا شهرا، فإن لهم أن يتمتعوا، قلت من أين؟ قال: يخرجون من الحرم، قلت من أين يهلون بالحج؟ فقال: من مكة نحوا مما يقول الناس (4).
وفي رواية عبد الله بن سنان (عن أبي عبد الله عليه السلام خ ئل) قال:
سمعته، يقول: المجاور بمكة سنة يعمل عمل أهل مكة، يعني يفرد الحج مع أهل مكة وما كان من دون السنة فله أن يتمتع (5) ولكن في الطريق إسماعيل بن مرار وهو مجهول (6).