____________________
ثم ليشعرها وليقلدها فإن تقليده الأول ليس بشئ (1).
وما في صحيحة صفوان بن يحيى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام فلا يجاوز الميقات إلا من علة (2).
ورواية رفاعة بن موسى عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن الرجل يعرض له المرض الشديد قبل أن يدخل مكة، قال: لا يدخلها إلا باحرام (3) وفي الطريق سهل بن زياد (4).
وصحيحة عاصم بن حميد (الثقة) قال: قلت لا بي عبد الله عليه السلام أيدخل أحد الحرم إلا محرما؟ قال: لا إلا مريض أو مبطون (5).
وصحيحة محمد بن مسلم قال: سألت أبا جعفر عليه السلام هل يدخل الرجل مكة (الحرم خ ل) بغير احرام؟ فقال: لا إلا أن يكون مريضا أو به بطن (6).
وصحيحة رفاعة بن موسى قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل به بطن ووجع شديد أيدخل مكة حلالا؟ فقال: لا يدخلها إلا محرما (وقال يحرمون عنه يب) وقال: إن الحطابة (الحطابين خ ل) والمجتلبة أتوا النبي صلى الله عليه وآله فسألوه فأذن لهم أن يدخلوا حلالا (7).
وما في صحيحة صفوان بن يحيى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام فلا يجاوز الميقات إلا من علة (2).
ورواية رفاعة بن موسى عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن الرجل يعرض له المرض الشديد قبل أن يدخل مكة، قال: لا يدخلها إلا باحرام (3) وفي الطريق سهل بن زياد (4).
وصحيحة عاصم بن حميد (الثقة) قال: قلت لا بي عبد الله عليه السلام أيدخل أحد الحرم إلا محرما؟ قال: لا إلا مريض أو مبطون (5).
وصحيحة محمد بن مسلم قال: سألت أبا جعفر عليه السلام هل يدخل الرجل مكة (الحرم خ ل) بغير احرام؟ فقال: لا إلا أن يكون مريضا أو به بطن (6).
وصحيحة رفاعة بن موسى قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل به بطن ووجع شديد أيدخل مكة حلالا؟ فقال: لا يدخلها إلا محرما (وقال يحرمون عنه يب) وقال: إن الحطابة (الحطابين خ ل) والمجتلبة أتوا النبي صلى الله عليه وآله فسألوه فأذن لهم أن يدخلوا حلالا (7).