____________________
الأضحية (1).
وما قال فيه أيضا: (في باب دفع الحج، إلى من يخرج فيها) وقال أبو عبد الله عليه السلام: في رجل أعطى رجلا مالا يحج عنه، فحج عن نفسه؟ فقال: هي عن صاحب المال (2).
وهي مؤيدة لعدم الاعتداد بشأن النية، وسيجيئ ما يدل عليه أيضا.
والغرض ترك الوسواس، لا ترك النية بالكلية.
وينبغي عند كل فعل، العمل بما في الروايات مثل رواية الحلبي (في الفقيه) عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سألته عن الرجل يقضي (يحج خ ل) عن أخيه عن أبيه أو عن رجل من الناس (الحج خ) هل ينبغي له أن يتكلم بشئ؟ قال: نعم يقول عند احرامه بعد ما يحرم (عندما يحرم ئل) اللهم ما أصابني في سفري هذا من نصب أو شدة أو بلاء أو تعب، فأجر فلانا فيه وأجرني في قضائي عنه (3).
وفي رواية معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام، أنه قال: إذا أردت أن تطوف (بالبيت ئل) عن أحد من اخوانك، فائت الحجر الأسود، وقل بسم الله، اللهم تقبل من فلان (4).
وهذه صحيحة، والأولى مروية بطرق متعددة في الكافي - بعضها حسنة (5) لإبراهيم - مع تغيير ما كما سيجئ.
وما قال فيه أيضا: (في باب دفع الحج، إلى من يخرج فيها) وقال أبو عبد الله عليه السلام: في رجل أعطى رجلا مالا يحج عنه، فحج عن نفسه؟ فقال: هي عن صاحب المال (2).
وهي مؤيدة لعدم الاعتداد بشأن النية، وسيجيئ ما يدل عليه أيضا.
والغرض ترك الوسواس، لا ترك النية بالكلية.
وينبغي عند كل فعل، العمل بما في الروايات مثل رواية الحلبي (في الفقيه) عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سألته عن الرجل يقضي (يحج خ ل) عن أخيه عن أبيه أو عن رجل من الناس (الحج خ) هل ينبغي له أن يتكلم بشئ؟ قال: نعم يقول عند احرامه بعد ما يحرم (عندما يحرم ئل) اللهم ما أصابني في سفري هذا من نصب أو شدة أو بلاء أو تعب، فأجر فلانا فيه وأجرني في قضائي عنه (3).
وفي رواية معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام، أنه قال: إذا أردت أن تطوف (بالبيت ئل) عن أحد من اخوانك، فائت الحجر الأسود، وقل بسم الله، اللهم تقبل من فلان (4).
وهذه صحيحة، والأولى مروية بطرق متعددة في الكافي - بعضها حسنة (5) لإبراهيم - مع تغيير ما كما سيجئ.