- عنه (عليه السلام): إن الله قد أوضح لكم سبيل الحق وأنار طرقه، فشقوة لازمة أو سعادة دائمة! (1).
- عنه (عليه السلام) - في وصف الإيمان -: سبيل أبلج المنهاج، أنور السراج (2).
- عنه (عليه السلام) - في ذكر النبي (صلى الله عليه وآله) -: ولقد كان يجاور في كل سنة بحراء، فأراه ولا يراه غيري، ولم يجمع بيت واحد يومئذ في الإسلام غير رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخديجة وأنا ثالثهما، أرى نور الوحي والرسالة، وأشم ريح النبوة (3).
- عنه (عليه السلام): أشهد أن محمدا عبده ورسوله، أرسله بالدين المشهور، والعلم المأثور، والكتاب المسطور، والنور الساطع، والضياء اللامع (4).
- عنه (عليه السلام) - في الدعاء للنبي (صلى الله عليه وآله) -: اللهم وأعل على بناء البانين بناءه، وأكرم لديك منزلته، وأتمم له نوره (5).
[3958] نور الإمام - الإمام علي (عليه السلام) - في ذكر النبي (صلى الله عليه وآله) -:
حتى أفضت كرامة الله سبحانه وتعالى إلى محمد (صلى الله عليه وآله)... فهو إمام من اتقى، وبصيرة من اهتدى، سراج لمع ضوؤه، وشهاب سطع نوره، وزند برق لمعه (6).
أيضا -: حتى أورى (7) قبسا لقابس، وأنار علما لحابس (8) (9).
- عنه (عليه السلام): ألا وإن لكل مأموم إماما يقتدي به ويستضئ بنور علمه (10).
- عنه (عليه السلام): إنما مثلي بينكم كمثل السراج في الظلمة، يستضئ به من ولجها (11).
(انظر) الإمامة (3): باب 136.
الأمثال: باب 3605.
[3959] نور البصيرة الكتاب * (أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعلمون) * (12).
* (يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم) * (13).
* (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم) * (14).
- الإمام الصادق (عليه السلام): ليس العلم بالتعلم،