الفتح مكة وعليه عمامة سوداء (1).
- عمرو بن حريث، عن أبيه: رأيت النبي (صلى الله عليه وآله) على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها بين كتفيه (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ائتوا المساجد حسرا ومعصبين، فإن العمائم تيجان المسلمين (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): العمائم وقار للمؤمن وعز للعرب، فإذا وضعت العرب عمائمها وضعت عزها (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله أمدني يوم بدر وحنين بملائكة يعتمون هذه العمة، إن العمامة حاجزة بين الكفر والإيمان (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن فرق ما بيننا وبين المشركين العمائم على القلانس (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا تزال أمتي على الفطرة ما لبسوا العمائم على القلانس (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تغطية الرأس بالنهار فقه، وبالليل ريبة (8).
[3553] الألبسة الممنوعة الكتاب * (جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير) * (9).
* (يلبسون من سندس وإستبرق متقابلين) * (10).
(انظر) الكهف: 31، الحج: 23.
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن كنتم تحبون حلية الجنة وحريرها فلا تلبسوها في الدنيا (11).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا يستمتع بالحرير من يرجو أيام الله (13).
- عنه (صلى الله عليه وآله): حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتي وأحل لإناثهم (14).
- الإمام الصادق (عليه السلام): لا يلبس الرجل الحرير والديباج إلا في الحرب (15).
- الإمام علي (عليه السلام): عليكم بالصفيق من الثياب، فإن من رق ثوبه رق دينه (16).
- عائشة: إن أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعليها ثياب رقاق، فأعرض عنها رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال: يا أسماء! إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها إلا هذا - وأشار إلى وجهه وكفيه - (17).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من لبس ثوبا يباهي به ليراه الناس لم ينظر الله إليه حتى ينزعه (18).