* (ذلك أمر الله أنزله إليكم ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرا) * (1).
- الإمام علي (عليه السلام): التقوى مفتاح الصلاح (2).
- عنه (عليه السلام): ما أصلح الدين كالتقوى (3).
- عنه (عليه السلام): إن تقوى الله عمارة الدين وعماد اليقين، وإنها لمفتاح صلاح ومصباح نجاح (4).
- عنه (عليه السلام): إن تقوى الله مفتاح سداد، وذخيرة معاد، وعتق من كل ملكة، ونجاة من كل هلكة، بها ينجح الطالب، وينجو الهارب، وتنال الرغائب (5).
- عنه (عليه السلام): سبب صلاح الإيمان التقوى (6).
- عنه (عليه السلام): إن تقوى الله حمت أولياء الله محارمه، وألزمت قلوبهم مخافته، حتى أسهرت لياليهم، وأظمأت هواجرهم، فأخذوا الراحة بالنصب، والري بالظمأ، واستقربوا الأجل فبادروا العمل (7).
- عنه (عليه السلام): ذمتي بما أقول رهينة وأنا به زعيم:
إن من صرحت له العبر عما بين يديه من المثلات حجزته التقوى عن تقحم الشبهات... ألا وإن الخطايا خيل شمس حمل عليها أهلها وخلعت لجمها فتقحمت بهم في النار، ألا وإن التقوى مطايا ذلل حمل عليها أهلها وأعطوا أزمتها فأوردتهم الجنة (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن قوله تعالى:
* (إن الذين اتقوا إذا مسهم...) * -: هو الذنب يهم به العبد فيتذكر فيدعه (9).
- عنه (عليه السلام) - وقد سئل عن الطائف في الآية -:
هو السيئ يهم العبد به، ثم يذكر الله فيبصر ويقصر (10).
- الإمام علي (عليه السلام): ألا وبالتقوى تقطع حمة (11) الخطايا، وباليقين تدرك الغاية القصوى (12).
(انظر) النفس: باب 3921، الذكر: باب 1340، القلب: باب 3388، 3403، 3412.
[4162] التقوى مفتاح الهداية الكتاب * (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين) * (13).
* (يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم) * (14).
(انظر) البقرة: 66، آل عمران: 138، المائدة: 46، يونس: 6.
- الإمام علي (عليه السلام): من غرس أشجار التقى جنى ثمار الهدى (15).
- عنه (عليه السلام): للمتقي هدى في رشاد، وتحرج