[3573] اللعن - رسول الله (صلى الله عليه وآله): لعن المؤمن كقتله (1).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إني لم ابعث لعانا، وإنما بعثت رحمة (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا ينبغي للمؤمن أن يكون لعانا (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا يكون المؤمن لعانا (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا ينبغي لصديق أن يكون لعانا (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن استطعت ألا تلعن شيئا فافعل (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله) - لما لعن رجل ناقته وهو يسير معها -: أخرها عنا فقد استجيب لك (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من هذا اللاعن بعيره؟ انزل عنه فلا تصحبنا بملعون، لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن امرأة لعنت ناقة لها، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): خذوا متاعكم عنها، فأرسلوها فإنها ملعونة (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا خرجت اللعنة من في صاحبها نظرت، فإن وجدت مسلكا في الذي وجهت إليه، وإلا عادت إلى الذي خرجت منه (11).
- الإمام الباقر (عليه السلام): إن اللعنة إذا خرجت من صاحبها ترددت بينه وبين الذي يلعن، فإن وجدت مساغا وإلا عادت إلى صاحبها وكان أحق بها، فاحذروا أن تلعنوا مؤمنا فيحل بكم (12).
- روي أن نعيمان الأنصاري كان يؤتي به رسول الله (صلى الله عليه وآله) في كل قليل فيحده في معصية يرتكبها، إلى أن أتي به يوما فحده، فلعنه رجل وقال: ما أكثر ما يؤتي به رسول الله؟! فقال (عليه السلام): لا تلعنه، فإنه يحب الله ورسوله (13).
(انظر) الحد: باب 745.
[3574] الملعونون الكتاب * (ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين) * (14).