[3641] التمثال الكتاب * (يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي الشكور) * (1).
- الإمام الصادق (عليه السلام): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتاني جبرئيل وقال: يا محمد! إن ربك يقرئك السلام وينهى عن تزويق البيوت.
قال أبو بصير: فقلت: وما تزويق البيوت؟
فقال: تصاوير التماثيل (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتاني جبرئيل فقال:
يا محمد! إن ربك ينهى عن التماثيل (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله) - لعلي (عليه السلام) لما بعثه إلى المدينة -:
لا تدع صورة إلا محوتها (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ولا كلب ولا جنب (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا تمثال (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): أتاني جبريل (عليه السلام) فقال لي: أتيتك البارحة فلم يمنعني أن أكون دخلت إلا أنه كان على الباب تماثيل، وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل، وكان في البيت كلب، فمر برأس التمثال الذي في البيت يقطع فيصير كهيئة الشجرة، ومر بالستر فليقطع فليجعل منه وسادتين منبوذتين توطآن، ومر بالكلب فليخرج (7).
- الإمام علي (عليه السلام) - في صفة النبي (صلى الله عليه وآله) -:...
ويكون الستر على باب بيته فتكون فيه التصاوير فيقول: يا فلانة - لإحدى أزواجه - غيبيه عني، فإني إذا نظرت إليه ذكرت الدنيا وزخارفها، فأعرض عن الدنيا بقلبه، وأمات ذكرها من نفسه، وأحب أن تغيب زينتها عن عينه (8).
- عائشة: كان لنا ستر فيه تمثال طائر، وكان الداخل إذا دخل استقبله، فقال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله): حولي هذا، فإني كلما دخلت فرأيته ذكرت الدنيا (9).
- عائشة: دخل النبي (صلى الله عليه وآله) علي وقد سترت نمطا فيه تصاوير، فنحاه، فاتخذت منه وسادتين (10).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن أشد الناس عذابا